يوسف زيدان يهاجم رجال الدين: «بلوى عبر التاريخ» (فيديو) (خبر)
April 02, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
هاجم الكاتب يوسف زيدان رجال الدين، في معرض حديثه عن دور الكنيسة في إجهاض الحركة العلمية في العصور الوسطى.
وقال، في لقائه مع برنامج «كل يوم»، مساء الأحد، إن «رجال الدين بلوى عبر التاريخ».
وأضاف أن الكنيسة نكّلت بالعالمين نيكولاس كوبرنيكوس وجاليليو؛ بسبب نظريتهما حول كروية الأرض.
وأوضح أن جاليليو اتفق مع الكنيسة على إصدار كتاب حول الأرض، يضم نصفه الأول النظرية الأرسطية القائلة بأن الأرض هي مركز الكون، ونصفه الثاني يخصص للآراء القائلة باستدارة الأرض.
وأشار إلى أن الجماهير انحازت إلى النصف الآخر من الكتاب، الذي ينفي أن الأرض مركز الكون، ما دفع الكنيسة إلى الانقضاض على الكتاب ومؤلفه بدعوى الانحياز إلى القول الثاني.
وهاجم «زيدان» رجال الدين، وقال إن «بعض المتزمتين منهم يمثلون عائقًا أمام التقدم العلمي».
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
نسب الصور لمصدرهاملتقطة من إحدى حلقات البرنامج
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلوماتالفيديو المرفق
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةالكاتب يوسف زيدان
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل وازن المحرر بين مختلف وجهات النظر؟
وازن في عرض الآراء
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أشار المحرر إلى عدم تمكنه من الحصول على المعلومات الكاملة.
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسبزيدان من إحدى حلقات البرنامج
هل يتناسب مضمون الفيديو مع المحتوى؟
نعم يتناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
متحيز
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
يوجد تعميم من المحررعمم العنون على "رجال الدين"، في حين أن المتن خصص فئة وحقبة زمنية محددة لهم
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
أشار المحرر لوقوع المصدر بـ (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
أشار المحرر إلى تبني المصدر خطاب كراهية
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية