يعملوها العيال.. "منى": "عايزة أبقى مدرسة لغة عربية فصحى" (فيتشر)
April 01, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
منى طفلة منحها الله ذاكرة قوية، وقدرة على الفهم والاستيعاب، رغم أنها لم تتجاوز ١٢ عامًا، استطاعت حفظ خمسة أجزاء من القرآن الكريم، ابتسامتها وبراءتها يجعلاها تدخل قلب كل من يراها.
منى متفوقة بمدرستها ومحبوبة من زملائها وأساتذتها، وتتميز بالذكاء والقدرة على التحدث مع من هم أكبر منها سنًّا.
تقضى معظم وقتها فى الدار مع شيخها الذى علمها أصول التجويد والقراءة، وعندما تسألها عن حلمها تجاوب بكل ثقة «أنا عاوزة أبقى مدرسة لغة عربية فصحى».
وفى حوار دار بينى وبينها
انتِ فى سنة كام يا منى؟
ستة ابتدائى.
إيه أكتر مادة بتحبيها؟
أنا بحب مادة اللغة العربية وبخاصة النحو.
مين مثلك الأعلى؟ أنا مثلى الأعلى مدرسة اللغة العربية وعايزة أبقى زيها لما أكبر.
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
خلط بين الرأي والمحتوىاستخدمه في وصف وصياغة محتوى الموضوع المقدم
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلوماتمحاورة بين المحرر والشخصية
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةسرد المحرر
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل وازن المحرر بين مختلف وجهات النظر؟
وازن في عرض الآراء
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
متحيز"العيال".. كان من الأفضل استخدام كلمة "اطفال" أو الصغار
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
يوجد تعميم من المحرر
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية