الخيول المصرية.. تجارة القوة والكبرياء فى مهب الضياع (ملف - فيتشر)
March 31, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
الخيل «عنوان القوة والكبرياء والجمال والثراء»، ورد ذكرها فى عدة مواضع من القرآن الكريم ومنها قوله تعالى {وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً} (النحل: 8). وقال الرسول (صلى الله عليه وسلم): «الخَيْلُ مَعْقُودٌ فِى نَوَاصِيهَا الخَيْرُ إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ». ويجمع أصحاب الخيول بين الهواية والتجارة حتى أصبحت حالياً مجالاً مهمًا للاستثمار فى كل دول العالم ومنها مصر بالطبع، لكن رغم أن مصر كانت أولى الدول الرائدة فى تربية الخيول العربية الأصيلة وهى الدولة العربية الوحيدة المعترف بها دولياً وعضو مع 4 دول أخرى فى المنظمة العالمية للخيول العربية (WAHO)، فإن الاهتمام بالخيل فى مصر تراجع بشكل كبير خاصة بعدما ضرب الكساد حركة البيع والشراء خلال سنوات الحظر، إضافة إلى الإهمال ونفوق عدد من الطلائع بمحطة الزهراء -وهى المحطة الحكومية الوحيدة- وآخرها «تجويد» الحصان المصنف ضمن أجمل 20 صنفاً من الخيول على مستوى العالم وبلغت قيمته 10 ملايين دولار.. حتى أصبح التراث والتاريخ فى طريقه للانقراض بدلاً من محاكاة التطور العالمى.
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
خلط بين الرأي والمحتوى
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهات مختلفة
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أشار المحرر إلى عدم تمكنه من الحصول على المعلومات الكاملة.
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية