ميدو يعتذر عن الفيديو المسرب: "كلنا مع بعض بنهزر ونضحك..واحنا مش بنبيع سبح" (خبر)
March 24, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
اعتذر أحمد حسام ميدو لاعب الزمالك ومنتخب مصر السابق، عن الفيديو الذى تم تسريبه أمس لرباعى ستوديو تحليل مباراة مصر والبرتغال، والتى انتهت بفوز المنتخب البرتغالى على الفراعنة، بهدفين لهدف فى الدقائق الأخيرة من عمر اللقاء.
وكتب ميدو عبر حسابه الشخصي بموقع التدوينات الصغيرة تويتر: "امبارح اتسرب فيديو واحنا قاعدين في الفاصل بنعتذر طبعا لكل الناس على كل لفظ خارج فيه.. وإن شاء الله هنجيب الخائن للأمانة فى أسرع وقت ممكن ..أكيد مش ذنب أى حد أنه يسمع الألفاظ دى!!.
وأضاف ميدو: "أما عن الشباب اللي عايشه الدور ومصدومين من الألفاظ وكده، وكانوا فاكرين ان احنا واحنا بنتكلم مع بعض بنبيع سبح وفوانيس، فبقولهم معلش ما تتخضوش ميدو عمره ما عمل نفسه ملاك، ولا عايز الناس تفتكره ملاك!! ".
واختتم العالمي تدويناته: "كلنا واحنا بيننا وبين بعض بنهزر وبنضحك، وأكيد لو أى حد سجل ليك انت وصحابك فى كلام أكتر من كده ممكن يطلع.. مره تانيه باوعدكم هنجيب اللي سرب الفيديو ومش هنسيبه!! صباح الفل عليكم جميعا!!"
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلوماتتويتر اللاعب
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةأحمد حسام ميدو لاعب الزمالك ومنتخب مصر السابق
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
قدّم التغطية الكافية للموضوعخلفية عن محتوى الفيديو المسرب
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
واضح
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
ليس هناك أي انتهاك لخصوصية الأفراد
هل استأذن المحرر صاحب التسجيلات أو الصور الشخصية المعروضة بالمحتوى؟
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية