March 17, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
كذب مرتضى منصور رئيس مجلس إدارة الزمالك، ما أعلنه نجله في تصريحات سابقة عن أن تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للرياضة في السعودية سيحصل على الرئاسة الشرفية للزمالك، وكشف عن تفاصيل مؤتمره الصحفي الذي سيعقده ظهر السبت.
وقال مرتضى منصور في تصريحاته لقناة "صدى البلد" القضائية: "لا أساس من الصحة لما تردد في الآونة الأخيرة حول منح الرئاسة الشرفية للنادي الأبيض لتركي آل الشيخ الرئيس الشرفي بالنادي الأهلي"، وذلك عكس ما أعلنه أحمد مرتضى منصور (طالع تصريحات نجله).
وأوضح رئيس النادي أنه لم يمنح الرئاسة الشرفية للرئيس الشرفي للأهلي وما تردد حول هذا الأمر لا أساس له من الصحة.
وكشف مرتضى عن تفاصيل المؤتمر الصحفي الذي قرر أن يعقده، قائلا إنه سيقوم بالكشف عن صور التوقيع وفيديوهات لعبدالله السعيد أثناء جلسته مع مسئولي الزمالك، هذا بالإضافة إلى صور تؤكد خطف اللاعب من جانب رجال تركي آل الشيخ.
وقال مرتضى أنه يتعامل مع تركي أل الشيخ باعتباره رئيس النادي الأهلي الفعلي وليس الرئيس الشرفي للقلعة الحمراء، وشدد على أن هناك مفاجأة في صفقة حمدي النقاز سيعلن عنها خلال الفترة المقبلة.
وأشار رئيس النادي الأبيض في تصريحات تليفزيونية إلى أن مؤتمر اليوم سيشهد العديد من المفاجآت بخلاف ما يخص عبد الله السعيد.
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةالمستشار مرتضى منصور رئيس مجلس إدارة الزمالك
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محددالمعلومات كما وردت على لسان "منصور"
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أشار المحرر إلى عدم تمكنه من الحصول على المعلومات الكاملة.
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
واضح
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
يوجد تعميم من المحرر
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية