March 14, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
شدد المستشار محمود الشريف، المتحدث باسم الهيئة الوطنية للانتخابات، على ضرورة التزام كل مرشح بفترة الصمت الانتخابي سواء داخل البلاد أو خارجها.
وأوضح "الشريف"، في بيان رسمي اليوم الأربعاء، محظورات فترة الصمت الانتخابي، وهي كالتالي: "على وسائل الإعلام بمختلف أنواعها الدعاية سواء كانت سلبية أو إيجابية للمرشحين للرئاسة، كما يحظر على المرشحين عقد أي مؤتمرات وندوات تتصل بالدعاية، حتى يتمكن الناخب من الاختيار بين المرشحين دون تأثير".
وأباح القانون لوسائل الإعلام أن تتناول الأخبار المتعلقة بالانتخابات بشكل عام ونشر الثقافة الانتخابية أو تحفيز الناخبين على المشاركة دون التعرض للدعاية.
وأعلنت الهيئة في وقت سابق، الانتهاء من كافة استعدادات تصويت المصريين بالخارج في الانتخابات الرئاسية، وأن هناك تيسيرات غير مسبوقة لحث المصريين بالخارج على المشاركة في الانتخابات الرئاسية، لافتة إلى أنها ستجري وفقا للقواعد المتعارف عليها دوليا في المجتمعات الديمقراطية ووسط متابعة من وسائل الإعلام ومنظمات المجتمع المدنية.
وكانت الهيئة انتهت من طباعة، بطاقات الاقتراع والتي تضمنت مرشحين اثنين للانتخابات الرئاسية وهما عبدالفتاح السيسي لفترة رئاسة ثانية ورمزه النجمة، في مواجهة رئيس حزب الغد موسى مصطفي موسى ورمزه الانتخابي الطائرة.
ودعت الهيئة جميع المصريين المتواجدين بالخارج ممن لهم حق التصويت الحرص على التوجه إلى مقار البعثات الدبلوماسية والقنصلية والبالغ عددها 139 بعثة في 124 دولة حول العالم للإدلاء بأصواتهم خلال الأيام المحددة للانتخابات، وذلك إعمالا لحقهم الدستوري والقانون.
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةعرض لبيان اللجنة العليا للانتخابات
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل وازن المحرر بين مختلف وجهات النظر؟
وازن في عرض الآراء
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أشار المحرر إلى عدم تمكنه من الحصول على المعلومات الكاملة.
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية