فيديو.. داعية سلفي: محمد صلاح ليس رمزاً للإسلام وعليه التوبة (حبر)
March 12, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
عرض الإعلامي محمد الباز، خلال برنامجه "90 دقيقة" على قناة " المحور" مساء اليوم الاثنين، تسجيلًا صوتيًا لداعية سلفي يدعى هشام البيلي يهاجم فيه
اللاعب المصري محمد صلاح المحترف فى صفوف نادي ليفربول الإنجليزي.
وقال البيلي وفقا للتسجيل الصوتي: "محمد صلاح ليس رمزا للإسلام وعليه التوبة عما يفعل"، مطالبا إياه بترك اللعب التى اعتبره معصية، وإن أراد أن يمثل الإسلام فليمثل الإسلام بما جاء فى كتاب والله وسنة رسوله ويتعلم العلم الشرعي".
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
نسب الصور لمصدرهاملتقطة من تسجيل الحلقة
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةمتابعة المحرر لحلقة الصحفي محمد الباز ببرنامج 90 دقيقة
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
معلومات خاطئةانتقاد الداعية كان عن سجود اللاعب "صلاح"عقب إحرازه الأهداف، وليس لعدم تمثيله الإسلام او اعتباره أن اللعبة معصية
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
قدّم التغطية الكافية للموضوعحقيقة تصرحات الداعية
هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
ابتعد المحرر عن التلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسبالداعيةالمذكور
هل يتناسب مضمون الفيديو مع المحتوى؟
نعم يتناسبإدعاءات الصحفي محمد الباز
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
واضح
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
يوجد تعميم من المحرر
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
أشار المحرر لوقوع المصدر بـ (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك التزام بمبدأ المتهم برئ حتى تثبت إدانته؟
ليس هناك التزام بمبدأ المتهم بريء حتى تثبت إدانته
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
أشار المحرر إلى تبني المصدر خطاب كراهية
هل يوجد في المحتوى أي تحريض على العنف؟
أشار المحرر إلى تحريض المصدر على العنف
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية