شاهد.. مرتضى منصور: «لو أنا مش دكر.. كان الزمالك بقى زى العراق» (خبر)
March 10, 2018 |
| Reviewed by: Dina Aboelmaaref
تحدث المستشار مرتضى منصور رئيس الزمالك لأعضاء النادى مساء الأمس عن أزمة الحسابات البنكية بالنادى وتشكيل الوزير خالد عبدالعزيز، وزير الشباب والرياضة لجنة لإدارة الشئون المالية.
قال مرتضى منصور لأعضاء الزمالك: "لو رئيس النادى بتاعكم مش دكر .. كان الزمالك بقى زى العراق وتحول إلى 6 دول " في إشارة إلى تصديه للإنهيار الذي كان يعاني منها النادي قبل انتخابه في نهاية مارس 2014 وما قام به من ثورة إنشائية ورياضية وتوفيره ما يقرب من 150 مليون جنيه فى خزينة النادي.
وأشار الى ان مجلس الإدارة قرر فتح حساب بنكى بإسم المهندس هانى زادة، عضو المجلس للهروب من تجميد أرصدة النادى بالبنوك وفقا للأحكام الصادرة لممدوح عباس رئيس النادى السابق .
Our detailed review
Does the author refer to the source of the images used in the article clearly?
لم ينسب الصور لمصدرها
Did the editor refer to the sources of the information used in the article?
لم يذكر مصادر المعلومات
Do the sources used in the article convey the same opinion or different opinions?
جهة واحدةحديث المستشار مرتضى منصور رئيس الزمالك لأعضاء النادى
Are the sources up-to-date and relevant to the story?
حديثة ومناسبة
Is there any false information in the article?
غير محدد
Did the editor present sufficient information about the topic?
أشار المحرر إلى عدم تمكنه من الحصول على المعلومات الكاملة.
Is the visual content suitable for the story?
مناسبمرتضى منصور
Does the video content match with the article?
نعم يتناسب
Does the headline express the contents of the article?
يعبر عن المحتوى
Is the headline clear and unbiased?
واضح
Is there any stereotyping in the article?
يوجد تعميم من المحرر
Is there any insult, defamation or slandering for individuals or groups in the article?
أشار المحرر لوقوع المصدر بـ (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعةدولة العراق ومعاناتها من الإنقسام بفعل الحرب
Is there a violation of privacy in the article?
أشار المحرر إلى انتهاك المصدر لخصوصية الأفرادخصوصية ومعاناة دولة شقيقة
Is there any hate speech in the article?
أشار المحرر إلى تبني المصدر خطاب كراهية
Is there any violence-instigation message in the article?
المحتوى ليس فيه أي تحريض على العنف
Is there any discrimination or/and stereotyping against individuals or groups in the article?