يستقبل مركز إبداع قبة الغوري - بشارع الأزهر - التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية، المنشد الدكتور عامر التوني ولقاء يتجدد وفرقته المولوية المصرية في الـ 7:30 مساء غدًا الجمعة 24 يناير.
يقول التوني: "إن المولوية تبدأ حلقة ذِكْرها بالسلام الملفوف، حيث الإنشاد من دون إيقاع، ثم الإنشاد على إيقاع بطيء يعرف بالمصمودي الكبير، بعده يرتفع الإيقاع إلى ما يعرف بـ الإيقاع المقسوم، ثم تزداد سرعة الإيقاع إلى نهايته، وهو ما يعرف بالإيقاع الملفوف، وهذا التركيب بتصعيداته يعرف بالسلام المولوي.
وانفرد "التوني" بالإنشاد الصوفي واعتاد جمهور "المولوية المصرية" على الرحلة الصوفية الروحية التي يأخذهم خلالها بإنشاده لأشعار الرومي وابن الفارض والتراث الصوفي وبمصاحبة راقصي المولوية وفرقته الموسيقية.
فرقة المولوية المصرية
"المولوية المصرية" هي فرقة انشاد صوفي تأسست عام ١٩٩٤ على يد مُنشدها د. عامر التوني، الذي اهتم بتوثيق وحفظ التراث مستعينًا بدراسته العلمية بأكاديمية الفنون لجمع تاريخ المولوية في مصر وطرح التراث المولوي المصري بالساحة العالمية ليؤكد للعالم خصوصية تراث مصر بين الأمم لتأكيد هويتها الثقافية.. الطريقة "المولوية" أسسها جلال الدين الرومي، وتعلمها من أستاذه شمس الدين التبريزي، ومن ثم انتقلت كطريقة صوفية قائمة على السماع من مدينة قونية التركية إلى الهند وسوريا ومصر والمغرب.
أرففقت المحررة صورة للمنشد عامر التوني، وهي الصورة الرسمية للحفل وتحمل الشعار الرسمي لمركز إبداع قبة الغوري، وهي بذلك منسوبة إلى مصدرها.
أرفقت المحررة الصورة الرسمية لحفل المنشد عامر التوني بمركز إبداع قبة الغوري، والصورة تعد مصدر الخبر وبها تفاصيل الحفل.
ونقلت عن "التوني" تصريحات بشأن المولوية المصرية، دون توضيح كيفية حصولها عليها، كما ذكرت معلومات عن المولوية المصرية، دون نسبها إلى مصدر، ما يضعف من مصداقية الخبر.
كتبت المحررة تفاصيل خبر استقبال مركز إبداع قبة الغوري المنشد عامر التوني، وفرقته المولوية، دون إضافة مصطلحات تعبر عن آرائها أو انطباعاتها الشخصية.