بعد الانفصال، قد تبقى مشاعر غير معلنة بينك وبين شريكك السابق، ولغة الجسد يمكن أن تكون المفتاح لفهم ما إذا كان شريكك لا يزال يحمل مشاعر تجاهك، حتى وإن لم يصرح بذلك، محمد أبو هاشم، خبير لغة الجسد في تصريحات صحفية ، أشار إلى عدة علامات قد تكشف عن ذلك.
إذا كان شريكك ينظر إليك بعمق ولمدة طويلة أثناء اللقاء، فهذا يعكس اهتمامه العاطفي الشديد.
يشير توسع حدقة العين عند التحدث أو النظر إليك إلى الانجذاب والرغبة في التقرب.
الابتسامة التي تصل إلى العينين وتملأ الوجه تعد علامة على سعادة حقيقية برؤيتك.
إذا مال بجسده أثناء الحديث، فهذا يعبر عن محاولته للتقرب منك واستعادة التواصل.
لمساته غير المقصودة مثل لمس يدك أو ذراعك تعكس انجذابًا جسديًا مستمرًا.
إذا لاحظت تقليده لحركاتك أو تعبيرات وجهك، فهذا يعكس تواصلاً غير لفظي قوي بينكما.
الانتباه لتغييراتك الصغيرة مثل تسريحة شعرك أو طريقة لباسك يكشف عن اهتمامه الدائم بك.
إذا بدا متوترًا أو محرجًا عند لقائك، فقد يكون ذلك بسبب المشاعر العالقة التي لم يواجهها بعد.
إذا بدأ الحديث عن خططه المستقبلية وربما إمكانية العودة، فهذا يعبر عن استمرارية تفكيره فيك.
لغة الجسد تحمل أسرارًا لا يمكن إخفاؤها، فإذا لاحظت إحدى هذه العلامات، فقد تكون مؤشرًا على أن شريكك السابق لا يزال يحمل مشاعر تجاهك. ومع ذلك، يبقى القرار بين يديك لتحديد ما إذا كنتِ ترغبين في العودة أم المضي قدمًا.
لم يوضح المحرر من أين اقتبس تصريحات خبير لغة الجسد، وهل نقلها عن موقع مختص أم حصل عليها من تصريحات تليفزيونية أم هي خاصة للموقع؟ وتحقق أخبار ميتر وعثر على أصل الموضوع في هذا الرابط، والذي عقب ذلك نشره الخبير على صفحته على "فيس بوك" في وقت لاحق على نشر التقرير محل التقييم.
استخدم المحرر صورة دون توضيح حقوق نشرها، وهو انتهاك لحقوق الملكية الفكرية.
لم يوضح المحرر مصدر المعلومات التي اكتفى بالإشارة إليها في عبارة في تصريحات صحفية، ولم يشر من أين وفي أي سياق تحدث خبير لغة الجسد؟
تحقق فريق أخبار ميتر من صحة التصريحات المنسوبة للمصدر؛ وتأكد من عدم وجود خلط بين الرأي والمعلومات.