عاجل.. قرار سعودي جديد بشأن العمالة المصرية والوافدة من الخارج (خبر)
January 29, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
أكدت مصادر صحافية سعودية، نقلًا عن المتحدث الرسمي لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية في المملكة، خالد أبا الخيل، بأن الوزارة قد أصدرت قرارًا بجعل بعض الأعمال مقتصرة فقط على السعوديين والسعوديات دون العمالة الوافدة من الخارج، مشيرة إلى أن تلك الأعمال قد وصلت إلى 12 مهنة ونشاطًا وأصبحت مقتصرة فقط على العمالة الوطنية، وسوف تبدأ المملكة في تنفيذ هذا القرار بدءًا من العام الهجري المقبل.
وأصدر وزير العمل في الحكومة السعودية قراره الوزاري في ساعة مبكرة من صباح الإثنين، بشأن قصر العمل في منافذ البيع على 12 مهنة ونشاطًا على العمالة السعودية دون مشاركة من العمالة الوافدة، وذلك في إطار سعي الحكومة السعودية إلى تمكين المواطنين في المملكة وحصولهم على “نصيب الأسد” من فرص العمل في الفترة المقبلة، وذلك للحد من البطالة لدى الشباب السعودي.
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةمصادر صحافية سعودية، نقلًا عن المتحدث الرسمي لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية في المملكة
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل وازن المحرر بين مختلف وجهات النظر؟
وازن في عرض الآراء
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
قدّم التغطية الكافية للموضوعما هي تلك المهن القاصر العمل بها على العمالة السعودية
وأيضا، قرارات السلطات السعودية في خطة أو رؤية 2020 لتمكين المواطن السعودي (سعوّدة المملكة)، وأهمها قرارات رسوم الإقامة وضرائب العمل والمرافقين
هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
غير محدد
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
واضح
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من خطاب كراهية
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية