January 27, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
تقدم سمير صبري المحامي، ببلاغ للنائب العام ولنيابة أمن الدولة العليا، ضد علاء الأسواني.
وذكر البلاغ، "أن المبلغ ضده المدعو علاء الأسواني نشر مقالا تحريضيا على الفوضي والفتنة وقلب نظام الحكم وزعزعة أمن واستقرار الوطن، قال فيه: ماذا يحدث لو تظاهر ملايين المصريين واعتصموا في الشوارع وأعلنوا أنهم يفضلون الموت على الإذعان للنظام الحالي..؟ عندئذ قطعا ستتحقق الديمقراطية لقد استطاع المصريون من قبل بهذه الطريقة عزل حسني مبارك بعد أن تغلبوا على آلته القمعية الجبارة في 18 يوما فقط".
وذكر البلاغ: "أن هذا المقال مليء بالمقولات التحريضية والإهانات البالغة للشعب المصري التي يستحيل معها أن يعتصم المُبَلَّغ ضده بحرية الرأي والفكر، ذلك إنها مقالة إجرامية تحريضية توافرت فيها كل الشرائط والأركان القانونية لاقتراف جريمة التحريض على قلب نظام الحكم وإحداث الفتنة بين الشعب وقواته المسلحة الباسلة، والاساءة لأعلي سلطة في البلاد، ووصفها بالدكتاتورية، والاستقواء بالخارج" مما يحق معه للمُبَلِّغ أن يتمسك- وبعد الإطِّلَاع على مقال المُبَلَّغ ضده، المدعو علاء عباس الأسواني، وشهرته "علاء الأسواني"- بالتحقيق في الواقعة، وإحالته للمحاكمة الجنائية العاجلة.
التقييم المفصل
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةمتابعة المحرر للبلاغ المقدم من المحامي سمير صبري بحق الروائي علاء الأسواني
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل وازن المحرر بين مختلف وجهات النظر؟
وازن في عرض الآراء
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أشار المحرر إلى عدم تمكنه من الحصول على المعلومات الكاملة.
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسبالأسواني
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
واضح
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
المحتوى خالي من التعميم
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية