شيرين عبدالوهاب، أصبحت «الترند» الأكثر تداولًا على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب تطورات قصتها مع حسام حبيب، وتعدد الروايات حول حقيقة الأزمة، قصة حدوث أزمة بين شيرين وابنتها الكُبرى هنا، وتدخل حسام حبيب لحل الأزمة، حتى اضطر أن يضرب شيرين، وأصبحت المطربة «مجني عليها» كما وصفها المحامي ياسر قنطوش.
وقرر محبو شيرين عبدالوهاب، توجيه رسالة إلى المستشار تركي آل الشيخ، يطلبون منه التدخل في حل الأزمة، إذ كتبت متابعة عبر موقع التواصل الاجتماعي «إكس»، عن القصة: «ممكن طلب من تركي آل الشيخ، إنه يأخذ شيرين عبدالوهاب تعمل عمرة، وتقعد فترة في الحرم لحين استقرار حالتها النفسيه ولله عن جد هتتحسن نفسيتها وتبعد عن كل الضغوط والمشاكل وتكون في الفندق اللي بجوار الكعبة«.
كما قرر محبي شيرين عبدالوهاب، إطلاق حملة جديدة من أجل دعمها ومساندتها بعد الأزمات المتتالية التي تعرضت لها الفترة الأخيرة، منذ تسريب التسجيلات الصوتية لحسام حبيب، وردها عليه من خلال بيان صحفي، ثم اعتذارها عن إحياء حفلاتها الغنائية، حتى وصلت شيرين بـ«الترنيد» إلى ضرب حسام حبيب لها بسبب ابنتها الكُبرى هنا، التي أنجبتها من الموزع الموسيقي محمد مصطفى.
أطلق مُحبين شيرين أمس «هاشتاج» تحت عنوان انقذوا شيرين عبدالوهاب، وكي يزيدوا من فاعليته نشروا اليوم رقم حسام حبيب عبر تغريدة بموقع التواصل الاجتماعي «إكس»، مطالبين من كل مُحبي شيرين أن يتصلوا بحسام حبيب ويهاجموا إياه، وشهدت التغريدة تفاعلًأ كبيرًا من المتابعين، ومحبين شيرين.
استعانت محررة الخبر بصورة تجمع بين الفنانة شيرين عبد الوهاب وتركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه السعودية، دون نسبها إلى مصدرها ما يعد انتهاكا لحقوق الملكية الفكرية.
سردت محررة الخبر المعلومات دون نسبها إلى مصدر معلوم، حيث ذكرت أن شيرين عبد الوهاب تصدرت "تريند" الأكثر تداولا على مواقع التواصل الاجتماعي، دون دعم المعلومة برابط أو مصدر لتطبيقات تتبع مدى انتشار الكلمات الدلالية في البحث.
كما نسبت تدوينة قصيرة لفتاة على موقع التدوينات "X" ووصفتها بأنها محبي شيرين عبد الوهاب.
افترضت محررة الخبر أن تدوينة متابعة للفنانة شيرين عبد الوهاب ورسالة موجهة إلى تركي آل الشيح أنها رسالة من جمهور عام وليس فرد واحد، ما يعد خلط بين المعلومة والتعليق الشخصي.