بوابة الشروق
91%
Accuracy rank

إليكترا الإماراتية تستحوذ على 24.5% من السويدي إليكتريك بموافقة هيئة الرقابة المالية

إليكترا الإماراتية تستحوذ على 24.5% من السويدي إليكتريك بموافقة هيئة الرقابة المالية





560 مليون دولار قيمة الصفقة بسعر شراء 1.05 دولار للسهم

سهم "السويدي" يرتفع بنهاية تداولات الخميس إلى 44.51 جنيه

وافقت الهيئة العامة للرقابة المالية في مصر، على استحواذ شركة إليكترا إنفستمنت هولدينج الإماراتية على 24.5% من أسهم شركة السويدي إليكتريك المصرية، مقابل 1.05 دولار للسهم، في صفقة تصل قيمتها لنحو 560 مليون دولار.

وألزمت هيئة الرقابة الشركة الإماراتية بنشر إعلان عرض الشراء خلال يومين من تاريخ الموافقة، على أن يكون عرض الشراء من خلال فتح سوق الصفقات الخاصة الـ" OPR" لمدة 20 يوماً، مع الإلتزام بشراء كامل الأسهم المعروضة للبيع كاستجابة لعرض الشراء.

واشترطت "إليكترا" الإماراتية في عرضها المقدم للرقابة المالية أن يكون الحد الأدنى لتنفيذ عرض الشراء 15% من أسهم "السويدي إليكتريك".

تمتلك عائلة السويدي نحو 68.1% من الأسهم المدرجة، بينما تتوزع النسبة الباقية على صناديق الاستثمار والمحافظ المالية وصغار المستثمرين ببورصة مصر.

وأغلق سهم "السويدي إليكتريك" في بورصة مصر جلسة الخميس الماضي، مرتفعا بنسبة 0.47% إلى 44.51 جنيه.

تأسست شركة السويدي عام 1997، وتعمل في إنتاج الكابلات الكهربائية والأعمدة والأبراج والمحوّلات والقواطع الكهربائية ومستلزمات الوصلات، وتصميم وإنشاء وتشغيل وصيانة محطات توليد الكهرباء. فينا تأسست شركة "إليكترا إنفستمنت هولدينغ" في 15 أبريل الماضي بالإمارات، بغرض تملك الأصول المرتبطة بحقوق الملكية وغير المرتبطة بما في ذلك الحصص والصكوك والسندات المالية.



Reviewer's Comment
هل يمكنك الوثوق في خبر لم يوضح محرره مصدر معلوماته؟ سرد كاتب المحتوى معلومات حول استحواذ شركة إليكترا الإماراتية على نسبة من شركة السويدي إليكتريك، دون أن يكشف كيفية حصوله عليها، مما يشكك في صحة الخبر.
Journalist's Comment
No Comment
Our detailed review
Does the author refer to the source of the images used in the article clearly?
لم ينسب الصور لمصدرها

استخدم المحرر صورة لشركة السويدي، دون أن ينسبها لمصدرها، مما يعد انتهاكا لحقوق الملكية الفكرية.

Did the editor refer to the sources of the information used in the article?
لم يذكر مصادر المعلومات

تجاهل المحرر ذكر مصدر معلوماته، ولم يوضح كيفية حصوله عليها.

Did the editor mix between facts and his/her personal opinion?
لم يخلط بين المعلومات الخبرية وتعليقه
Resource Links
The article was copied from بوابة الشروق 2024-06-01 04:40:42 View original article
Rating and Reviews
Unknown sources
Human Rights
Accurate
100%
Credibility
Accurate
100%
Professionalism
Unknown sources
50%
Want accurate news and updates?
Sign up for our newsletter to stay up on top of everyday news.
We care about the protection of your data. Read our Privacy Policy