وزير السياحة يبلغ طاقم مكتبه بخروجه من الحكومة ويسلم الهاتف والسيارات (خبر)
January 14, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
أبلغ وزير السياحة يحيى راشد، طاقم مكتبه فى مقر الوزارة بالعباسية، بأنه خارج التشكيل الوزارى الجديد، وطلب منهم استلام السيارات المخصصة له، وعددها 6 سيارات متنوعة الماركات، كما سلم الهاتف المحمول الخاص بمجلس الوزراء.
وأكد مصدر مسؤول بوزارة السياحة، فى تصريح خاص لـ"اليوم السابع"، أن الوزير لم يغادر منزله بمنطقة المهندسين، ورفض التوجه لمقر مكتبه فى الوزارة، فور علمه بأنه خارج التشكيل الجديد، وأشار المصدر إلى أن الوزير ليست لديه أى متعلقات شخصية فى مكتبه، وأن الجميع فى ديوان عام الوزارة يترقبون الآن إعلان اسم وزير السياحة الجديد.
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباستصريح خاص لـ"اليوم السابع"
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةمصدر مسؤول بوزارة السياحة
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل وازن المحرر بين مختلف وجهات النظر؟
وازن في عرض الآراء
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
قدّم التغطية الكافية للموضوعخروج الوزير من التشكيل الوزاري الاخير واختيار أخرى بدلا منه
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسبوزير السياحة السابق
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
واضح
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
المحتوى خالي من التعميم
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
ليس هناك أي انتهاك لخصوصية الأفراد
هل استأذن المحرر صاحب التسجيلات أو الصور الشخصية المعروضة بالمحتوى؟
غير محدد
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من خطاب كراهية
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية