Veto Gate
75%
Accuracy rank

مصدر يكشف لـ فيتو تفاصيل ليلة القبض على سفاح التجمع بعد مطاردة مثيرة مع الشرطة

مصدر يكشف لـ فيتو تفاصيل ليلة القبض على سفاح التجمع بعد مطاردة مثيرة مع الشرطة

سفاح التجمع، في واحدة من أغرب القضايا التي يشهدها عام 2024، جريمة سفاح التجمع المتهم بقتل 3 سيدات وألقى الجثامين على الطرق الصحراوية بعد استدراجهن وقضاء ليالٍ حمراء معهن، ولكن أجهزة الأمن نجحت في تحديد هويته.

 

وقال مصدر أمني، إن مجموعة عمل خاصة مشكلة برئاسة مفتشي قطاع الأمن العام بإشراف اللواء محمود أبو عمرة مساعد وزير الداخلية، لاحقت المتهم بارتكاب عدة جرائم قتل 3 سيدات باستخدام التقنيات الحديثة وجهود فريق البحث المكلف بالقضية، ونجحوا في ضبط "سفاح التجمع".

 

ليلة سقوط سفاح التجمع

وأشار المصدر في تصريحات خاصة لـ “فيتو”، إلى أن فريق البحث يعمل على استجواب سفاح التجمع وإجراء تحقيقات موسعة لبيان الأسباب والدوافع وراء ارتكاب 3 جرائم قتل سيدات.

 

وفرضت أجهزة الأمن إجراءات أمنية مشددة حول المتهم لحين انتهاء التحقيقات والعرض على النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.

 

كما يقوم فريق البحث الأمني المشكل بالقضية في جمع المعلومات وإجراء التحريات وسؤال شهود العيان والتحفظ على كاميرات المراقبة وجمع الأدلة في مسرح إقامة سفاح التجمع داخل كومباوند شهير في منطقة التجمع الخامس.

 

القبض على سفاح التجمع

 

وكشفت المعلومات الأولية عن اصطياد المتهم الضحايا من فتيات الليل والإقامة برفقته، ثم التخلص منهن، وكان آخر الضحايا إلقاء الجثامين في الصحراء، وعثر على جثة فتاة في طريق الإسماعيلية الصحراوي، وأخرى بنطاق محافظة بورسعيد، والضحية الأخيرة في نطاق محافظة القاهرة.

 

وتحفظت جهات التحقيق على جثمانين من الضحايا بعد العثور عليهن، في ما أرشد المتهم عن مكان الجثة الثالثة.

 

قصة سفاح التجمع

 

وتعود تفاصيل الواقعة بتلقي الأجهزة الأمنية بلاغًا يفيد بالعثور على جثة فتاة على طريق الإسماعيلية الصحراوي، ثم تلاها في وقت لاحق العثور على جثة فتاة أخرى بمحافظة بورسعيد تتشابه في نفس طريقة القتل، مما أعطى أجهزة الأمن دليلًا على وجود قاتل متسلسل، وعلى الفور وجه اللواء محمود أبو عمرة بتشكيل خلية عمل لكشف غموض الجرائم وضبط منفذها وتقديمه إلى جهات التحقيق.

 

وتحفظت رجال المباحث على كاميرات المراقبة وإجراء التحريات التي ساعدت على تحديد هوية المتهم من خلال السيارة التى كان يستقلها.


وحددت أجهزة الأمن، مكان اختبائه فى كومباوند شهير بالتجمع الخامس والذي اتخذه المقر الرئيسي في استدراج الضحايا ثم قتلهن بعد إقامة ليال حمراء معهن.

 

وأفاد شاهد عيان، بأن سفاح التجمع سكن في شقة منذ ما يقرب من الشهر وهو مصري مزدوج الجنسية ومن مواليد محافظة الإسكندرية ويقيم هناك منذ سنوات، وقدم إلى كمبوند بدائرة قسم التجمع الخامس وكان يصطحب فتيات بداخله، ونُسب إليه قتل أكثر من شخص، وعثر على جثتي فتاتين منهما بمنطقة صحراوية بين محافظتي بورسعيد، والإسماعيلية حتى الآن، واعترف المتهم بارتكاب الجريمتين، وهرب أثناء إجراء معاينة تصويرية للشقة داخل كومباوند التجمع الخامس

 

وتحفظت النيابة العامة على الجثتين، وتفحص بلاغات التغيب للوصول إلى هويتهما، كما طلبت من الطبيب الشرعي فحص أسباب الوفاة وتوقيت حدوثها.

 

 

وبعد مطاردات مثيرة نجح قطاع الأمن العام في ضبط المتهم “سفاح التجمع” ويجري التحقيق معه لبيان الجرائم التي ارتكبها والعدد النهائي للضحايا وبيان عما إذا كانت هناك ضحايا آخرين، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال المتهم.

Reviewer's Comment
هل كشف المحرر تفاصيل ليلة القبض على سفاح التجمع؟ صاغ المحرر عنوانًا ومحتوى أوحى خلاله بالكشف عن تفاصيل مثيرة وراء القبض على سفاح التجمع وكواليس مطاردة الشرطة له، وهو ما لم يرد في المحتوى وفق مصدر رسمي، مما يشكك في مصداقيتها، كما تلاعب بالقارئ من خلال صياغة عنوان ومحتوى يشتمل على بعض المبالغة.
Journalist's Comment
No Comment
Our detailed review
Does the author refer to the source of the images used in the article clearly?
لم ينسب الصور لمصدرها

استعان المُحرر بصورة معبرة، ولم ينسبها إلى مصدرها، ما يُعد انتهاكًا لحقوق الملكية الفكرية.

Did the editor refer to the sources of the information used in the article?
لم يذكر مصادر المعلومات

مصدر أمني في تصريحات لـ فيتو، لكنه لم يذكر ماهية المصدر وكونه منوطا بالتعليق بشأن تفاصيل القبض على المتهم من عدمه.

Did the editor mix between facts and his/her personal opinion?
خلط بين المعلومات الخبرية وتعليقه

صاغ المحرر كلمات وصفية في عنوان ومحتوى الخبر، مثال «مطاردة مثيرة، أغرب القضايا»، حيث لا يتمكن المتلقى التأكد من كونها معلومة خبرية أو تعليق شخصى من المحرر، ولم ينسب الكلمات الوصفية إلى بيان النيابة العامة مثالا فى تعاملها مع الحادث.


Resource Links
The article was copied from Veto Gate 2024-05-26 05:28:54 View original article
Rating and Reviews
Information tampering
Human Rights
Accurate
100%
Credibility
Information tampering
62%
Professionalism
Mixing info with opinion
25%
Want accurate news and updates?
Sign up for our newsletter to stay up on top of everyday news.
We care about the protection of your data. Read our Privacy Policy