بوابة الشروق
69%
نسبة التقييم

الحضري: الأهلي كان لديه مبادئ سابقا.. ولا يجوز التعاقد مع لاعب أساء للنادي

الحضري: الأهلي كان لديه مبادئ سابقا.. ولا يجوز التعاقد مع لاعب أساء للنادي



تحدث عصام الحضري حارس مرمى منتخب مصر السابق، عن علاقته بمسؤولي النادي الأهلي السابقين وأسباب عدم عودته إلى الفريق الأحمر.


وقال الحضري في تصريحات لشبكة «مارينا» الإذاعية: «حسن حمدي كان ضد رجوعي للأهلي، وأنا لا أحبه لأنه كان يسمع كلام مانويل جوزيه (مدرب الأهلي السابق)».


وأضاف: «جوزيه كان يحكم النادي الأهلي وهو رقم واحد حينذاك، ولم يحدث مطلقا من قبل أن يكون مدير فني في الأهلي متحكم برئيس النادي».


وتابع: «الأهلي كان لديه مبادئ سابقا، ولكن المبادئ لا تتجزأ ولا يجوز أن يفعل بعض اللاعبين نفس موقف الحضري ويعودون للأهلي مجددًا، ولا يجوز أن يتعاقد النادي مع لاعب أساء للأهلي ورئيسه وجماهيره».


وأتم: «الأمر لا ينطبق فقط على إمام عاشور، ولكن هناك أيضًا كهربا وغيرهما، الأهلي إذا أراد ضم لاعب أخطأ قد يحول هذا الخطأ لخطأ إيجابي».



تعليق المقيم
برأيك هل ركز المحرر على جزء من تصريحات عصام الحضري دون غيرها لجذب القارئ؟ تعمد كاتب الخبر إغفال بعض المعلومات الهامة التي أوضحها حارس مرمى الأهلي السابق خلال حديثه لشبكة مارينا الإذاعية، وركز على تصريحاته التي تحمل هجوما على الأهلي وحسن حمدي، وإشارته لكل من كهربا وإمام عاشور بهدف جذب القاري.
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس

ذكر المحرر أنه نقل تصريحات عصام الحضري لشبكة مارينا الإذاعية.

هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها

انتهك المحرر حقوق الملكية الفكرية، حيث استخدم صورة لعصام الحضري دون أن ينسبها لمصدرها.

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات

أوضح المحرر أنه استقى معلوماته من خلال تصريحات عصام الحضري لشبكة "مارينا" الإذاعية.

هل خلط المحرر بين المعلومات الخبرية وتعليقه الشخصي؟
لم يخلط بين المعلومات الخبرية وتعليقه
تم نقل النص من بوابة الشروق 2024-05-02 04:26:16 تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
رسائل كراهية
حقوق الإنسان
رسائل كراهية
71%
المصداقية
وجهة نظر واحدة
62%
الاحترافية
صورة بدون مصدر
75%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية
//in your blade template