بوابة أخبار اليوم
79%
Accuracy rank

تسبب ضررًا للأمعاء.. تجنب تناول المحليات الاصطناعية

تسبب ضررًا للأمعاء.. تجنب تناول المحليات الاصطناعية

كشفت دراسة جديدة أن المحليات الاصطناعية المستخدمة في العديد من أنواع الطعام، بما في ذلك الحلوى والكعك والعصير والحليب قد تسبب أضراراً كبيرة.


فقد أشارت دراسة جديدة نشرت أن جرعات صغيرة من «Neotame»، المشتق من الأسبارتام قد تسبب أضراراً للأمعاء، مما يؤدي إلى التهاب ومقاومة الأنسولين، وحتى التهابات الدم الخطيرة.



وأوضح الخبراء في المملكة المتحدة، أن هناك الآن وعيا متزايدا بالتأثيرات الصحية للمحليات مثل السكرين والسكرالوز والأسبارتام، مع عملنا السابق الذي يوضح المشكلات التي يمكن أن تسببها في جدار الأمعاء والأضرار التي لحقت بالبكتيريا الجيدة التي تتشكل لدينا.






محلي النيوتامي:


وNeotame هو محلٍ حديث تمت الموافقة عليه من قبل إدارة الأغذية والعقاقير للاستخدام في معظم المواد الغذائية في عام 2002.




لكن الدراسة أظهرت أن المحلي يمكن أن يلحق الضرر بالجهاز الهضمي بعدة طرق مختلفة مباشرة عن طريق التسبب في وفاة الخلايا التي تصطف على الأمعاء وتسمح بامتصاص العناصر الغذائية، وأيضاً مباشرة، عن طريق إتلاف البكتيريا الجيدة الموجودة في الميكروبيوم الأمعاء، والتي تعتبر ضرورية للهضم.



بكتيريا سامة:


اختبرت الدراسة «النوتامي»، على بعض أنواع البكتيريا الموجودة عادة في الميكروبيوم ووجدت أن التحلية أثرت على البكتيريا المملوءة عادة بالتصرف بشكل غير طبيعي، كما دمج الباحثون أيضاً البكتيريا مع خلايا الأمعاء في طبق واختبروا تأثير النيوتامي، ووجدوا أن البكتيريا أصبحت سامة للخلايا من خلال الالتزام بها وأحيانًا تدخلها، مما تسبب في موت الخلية.










الأسبارتام:


كان الأسبارتام الشقيق الأكبر من النيوتام على وجه الخصوص مثيراً للجدل، مع بعض الدراسات التي تشير إلى أنه قد يكون السرطانات، ولكن في كثير من الأحيان في جرعات أعلى من تلك التي يستهلكها معظم البشر.


يذكرأن الوكالة الدولية للبحوث الدولية لمنظمة الصحة العالمية، تصنف الأسبارتام على أنه مادة مسرطنة للبشر بناءً على بعض الأدلة المحدودة التي تربطها بتطوير سرطانات الكبد لدى الناس، لكن المنظمات التنظيمية تلخص عمومًا أنه لا يوجد دليل قاطع على أن الأسبارتام يسبب السرطان عند الجرعات التي يستهلكها البشر عادة.


Reviewer's Comment
لم يشر المحرر إلي مصدر الدراسة واكتفي بذكر أنها جديدة، وبالبحث عن الدراسات الحديثة عن المحليات الصناعية، وبالبحث توصل فريق أخبار ميتر إلى أن الخبر نشر نصاً يوم 26 إبريل 2024، بموقع العربية، ولم يتوصل فريق أخبار ميتر لأصل الدراسة حتي كتابة تقييم الخبر .
Journalist's Comment
No Comment
Our detailed review
Does the author refer to the source when quoting or paraphrasing?
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس

لم يشر المحرر إلي المصدر لأنه ذكر أن المعلومات عن دراسة جديدة ، بالبحث عنها وجد أن الخبر منقول نصا من موقع العربية، وغفل المحرر عن الإشارة إلي الباحث، ومكان وموعد نشر الدراسة ، وذكر الخبر المنشور بموقع العربية أن الدراسة نشرت بمجلة Frontiers in Nutrition ، لمؤلفها الدكتور هافوفي تشيتشجر، مؤلف من جامعة أنجليا روكين في المملكة المتحدة

Does the author refer to the source of the images used in the article clearly?
لم ينسب الصور لمصدرها

انتهك المحرر حقوق الملكية الفكرية، إذ لم ينسب الصورة إلى مصدرها.

Did the editor refer to the sources of the information used in the article?
لم يذكر مصادر المعلومات

أشار المحرر إلى انه استقى معلوماته من دراسة حديثة، ولكنه لم يشر إلى هذه الدراسة، ولم يوضح من مؤلفها، وأين نشرت، مما يشكك في صحة الخبر.

Did the editor mix between facts and his/her personal opinion?
لم يخلط بين المعلومات الخبرية وتعليقه


Resource Links
The article was copied from بوابة أخبار اليوم 2024-04-28 04:56:29 View original article
Rating and Reviews
Irrelevant source
Human Rights
Accurate
100%
Credibility
Irrelevant source
75%
Professionalism
Plagiarism
25%
Want accurate news and updates?
Sign up for our newsletter to stay up on top of everyday news.
We care about the protection of your data. Read our Privacy Policy