مرتضى يرد على تصريحات آل شيخ عن جماهرية الأهلي في الوطن العربي (خبر)
January 01, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
رفض مرتضى منصور، رئيس مجلس إدارة نادي الزمالك، تصريحات تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الرياضة السعودية، والتي وصف جماهير الأهلي بالأغلبية في الوطن العربي.
وكان آل الشيخ قد صرح في وقت سابق خلال حديث تلفزيوني عبر قناة "صدي البلد": " الأهلي نادي القرن ويشجعه 80 مليون والاستثمار في مصر مضمون مع الأهلي ".
ورد منصور على تصريحات آل الشيخ قائلا:" مع احترامي لمحمود الخطيب، رئيس الأهلي، وتصريحات آل الشيخ لكن الزمالك أيضا يملك تاريحا كبيرا يجعله ينافس الأهلي في كل شيء.
وأضاف منصور في تصريحات تلفزيوينة لقناة "العاصمة"، مشجعي الزمالك في البلاد العربية وخاصة دول الخليج لا حصر لهم، وكما يوجد للأهلي جماهير بالملايين، فالنادي الأبيض يؤازره أيضا ملايين في كل الدول العربية".
وأوضح، أن الأهلي كونه أحد أهرام الرياضة في مصر، لكن هذا لا يعني أن الزمالك نادي صغير، فالفارق بين تأسيس الناديين لا يتجاوز 4 أعوام.
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةالمستشار مرتضى منصور، رئيس مجلس إدارة نادي الزمالك
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل وازن المحرر بين مختلف وجهات النظر؟
وازن في عرض الآراء
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
قدّم التغطية الكافية للموضوعاختيار آل الشيخ رئيسا شرفيا للنادي الأهلي
هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
غير محدد
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسبمرتضى منصور
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
واضح
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
المحتوى خالي من التعميم
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من خطاب كراهية
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية