اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية المستمرة والأدوية وفقًا لوصف الطبيب المختص، وهناك عوامل تساعد في خفض نسبة الكوليسترول المرتفع.
الأطعمة الشتوية التي يمكن أن تساعد في زيادة نسبة الكوليسترول:
التفاح
يعد البكتين، الذي يمكن أن يخفض نسبة الكوليسترول الضار LDL ويعزز نسبة LDL إلى HDL، مكونًا رئيسيًا لهذه الفاكهة، ويحتوي التفاح أيضًا على مادة البوليفينول المفيدة في ذلك الشأن.
المكسرات
إن الدهون الصحية للقلب الموجودة في المكسرات، مثل الجوز البرازيلي، واللوز، والفستق، وأصناف أخرى، وكذلك الفول السوداني، وهي من البقوليات من الناحية الفنية، متوفرة بكثرة.
كما أنها تحتوي على الكثير من الألياف وما يسمى بالستيرول النبات، الذي يمنع جسمك من امتصاص الكولسترول.
التوت
تم ربط مكونات مضادات الأكسدة الأنثوسيانين والأحماض الفينولية والستيلبين والعفص والكاروتينات المتوفرة بكثرة في الفراولة والتوت والتوت والتوت البري بتقليل الالتهاب وتحسين مستويات الكوليسترول.
الخضروات الورقية
تساعد الخضروات الورقية الداكنة جسمك على التخلص من المزيد من الكوليسترول الضار عن طريق الارتباط بالأحماض الصفراوية وتحسين نسبة HDL إلى LDL بشكل ملحوظ.
قد يكون اللوتين المضاد للأكسدة، والذي ثبت أنه يمنع الكوليسترول من الالتصاق بجدران الشرايين، مسؤولاً عن هذه الفائدة.
الموز
البوتاسيوم والألياف الموجودة في الموز يمكن أن تقلل من نسبة الكوليسترول وضغط الدم، ولأنه مصدر جيد للألياف القابلة للذوبان، والتي تدعم صحة الجسم والجهاز المناعي، فإن الموز معروف بشكل خاص بهذه الفائدة.
الرمان
يحتوي عصير الرمان على مضادات الأكسدة، وتحديدًا مادة البوليفينول، كما يحتوي عصير الرمان على مضادات أكسدة أكثر مقارنة بعصائر الفاكهة الأخرى، ومن المعروف أن مضادات الأكسدة تساعد على تقليل نسبة البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL أو "الضار".
القرنبيط
يحتوي القرنبيط على الكثير من الستيرول النباتي، وهو نوع من الدهون يساعد على منع الأمعاء من امتصاص الكوليسترول.
إلى جانب ذلك، هناك أحماض أوميجا 3 الدهنية، وفيتامين C، والمغنيسيوم، ومضادات الأكسدة، وفيتامين K المضاد للالتهابات.
الأسماك الدهنية
تناول الأسماك مرتين أو ثلاث مرات في الأسبوع يمكن أن يساعد على زيادة مستويات الكوليسترول الجيد، نظرًا لمحتواها العالي من العناصر الغذائية التي تساعد في ذلك الشأن
النص المكتوب بالخبر تم اقتباسه من موقع الكونسلتو، فتناول المحرر محتوى منسوخ بالكامل من موقع أخر دون الإشارة إليه وهو ما يصنف عدم احترافية ومهنية في الكتابة الصحفية.
تناول المحرر صورة غير منسوبة لمصدر، وهو ما يُعد إهداراً لحقوق الملكية الفكرية لصاحبها.
بنى المحرر الخبر كاملاً دون مصادر في صيغة استرسال دون توضيح من أين حصل على هذه المعلومات، فكتب "وفقاً لوصف الطبيب المختص"، دون توضيح من هو الطبيب المختص، وأين وصف هذه الوصفات وإلى من.
تضمن الخبر كلاماً مرسلاً دون توضيح ما إذا كان بناءً على معلومات علمية أم تعليق شخصي من المحرر وهو ما يمثل حالة اختلط فيها المعلومة الخبرية مع التوقعات والآراء الشخصية للصحفي.