ما هي أنواع الشيبسي الداعمة لـ إسرائيل.. وما بدائلها؟.. جملة تتردد كثيرا بين العديد من المصريين والعرب، بعد حملات المقاطعة التي شنتها بعض الدول العربية ومن بينها مصر، بشأن مقاطعة جميع المنتجات الغذائية وغير الغذائية التي تدعم جيش الاحتلال الإسرائيلي في حملته الغاشمة باقتحام الأراضي الفلسطينية واستعمارها وممارسة أشد أنواع الكره والبغضاء ضد أبناء فلسطين الأبرياء.
قاد رواد وسائل التواصل الاجتماعي في مصر والوطن العربي، حملات الدول الداعمة لـ الكيان الصهيوني موسعة بشأن مقاطعة منتجات، ومنها منتجات الشيبسي، والتي يُقبل على شرائها جميع فئات العالم بين كبار وصغار، رجال ونساء، لذا يسعى الجميع لمعرفة أنواع الشيبسي الداعمة لـ إسرائيل وبدائلها في السوق المحلية.
ونعرض لكم في السطور التالية، بعض منتجات الشيبسي الداعمة لـ جيش الاحتلال الإسرائيلي، والموجودة داخل السوق المصري، حيث تشمل الأصناف الآتية:
شيبسي Chipsy تعتبر واحدة من العلامات التجارية المملوكة لشركة بيبسيكو العالمية، ويقع مقرها الرئيسي في نيويورك بأمريكا، وتعمل في مجال إنتاج الأغذية والمشروبات الغازية، وقد استحوذت شركة بيبسيكو على شركة سوداستريم الإسرائيلية، حيث تعمل بيبسيكو في إسرائيل من خلال هذه الشركة لمدة 15 عامًا.
شيبسي Chipsy
برينجلز Pringles هي علامة تجارية أمريكية من رقائق البطاطس المصنوعة بطريقة يمكن تكديسها فوق بعضها.
برينجلز Pringles
ليز Lay's
ليز Lay's هي علامة تجارية أمريكية متخصصة في إنتاج أصناف من رقائق البطاطس، وتعتبر إحدى منتجات شركة ببسيكو الأمريكية التي تدعم الكيان الصهيوني.
دوريتوس Doritos هي شركة وعلامة تجارية أمريكية لإنتاج التُّرتيّة. تأسست سنة 1964 من قبل شركة فريتو لاي وهي مملوكة لشركة بيبسيكو.
شيتوس Cheetos
شيتوس Cheetos هي علامة تجارية أمريكية متخصصة في تصنيع الوجبات الخفيفة والشيبسي بنكهة الجبن وهي شركة تابعة لشركة بيبسيكو.
الشركة المصنعة لمنتج صن بايتس شركة متعددة الجنسيات، ولديها مصانع في العديد من البلدان، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والبرازيل.
صن بايتس
وفي ظل هذه الحملات التي تم انتشارها خلال الفترة الأخيرة، يبحث العديد من المواطنين المصريين والعرب، عن بدائل منتجات الشيبسي الداعمة لـ الكيان الصهيوني، ويظهر الكثير من الشركات الوطنية المصرية التي تنتج داخل مصر فضلا عن توزيعها لبعض الدول العربية الأخرى، وفي السطور التالية، نستعرض لكم قائمة بأصناف المنتجات المصرية، ومنها ما يلي:
الشركة المصنعة لمنتج شيبسي فوكس Fox، شركة فوكس للصناعات الغذائية الخفيفة، وهي شركة مساهمة مصرية تأسست عام 2008، وبالتالي فهي شركة مصرية 100%. يقع مقرها الرئيسي في مدينة السادس من أكتوبر بالقاهرة.
فوكس Fox
بيج شيبس Big Chips هي علامة تجارية تابعة لشركة إيجيبت فودز، والتي تشتهر بإنتاج السلع الغذائية المتنوعة في السوق المصري، مثل شيبسي تايجر، قلباز، كونو، كريسو، جيرو، ستار، ويزو، شوكو شوتس، وراسكي.
شركة ايجيبت فودز للصناعات الغذائية مصرية 100%. تأسست كشركة مساهمة مصرية عام 1999، وتوسعت في إنتاج مختلف العلامات التجارية الغذائية. حتى أنها تصدر 50% من منتجاتها إلى الخارج.
بيج شيبس Big Chips
الشركة المصنعة لمنتج ويندوز شركة سنيوريتا للصناعات الغذائية، وهي شركة مساهمة مصرية إحدى مجموعة شركات أمريكانا، وتعد شركة رائدة في مجال صناعة بطاطس الشيبس والسناكس.
مجموعة أمريكانا هي شركة كويتية للصناعات الغذائية تأسست في الكويت في عام 1964، وتعتبر من أكبر شركات الصناعات الغذائية في العالم العربي، وتم الاستحوذ على الشركة من قبل مجموعة أديبتيو القابضة المحدودة وتعود ملكيتها إلى صندوق الاستثمارات العامة السعودي والمستثمر الإماراتي محمد بن علي بن راشد العبّار.
تتبع تايجر شركة إيجيبت فودز للصناعات الغذائية، وهي شركة مصرية مساهمة. تأسست عام 1999، وتعتبر واحدة من الرائدات في صناعة السناكس والبطاطس المقرمشة في السوق المصري والعربي.
بيك رولز Bake Rolz
تنتج بيك رولز Bake Rolls شركة إيديتا للصناعات الغذائية، وهي شركة مصرية رائدة في مجال صناعة الأغذية الخفيفة المعبأة آليًا في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتصدر منتجاتها لحوالي 17 دولة، وليس لها فرع في دولة أخرى سوى المغرب.
شركة بريك سناكس Break هي إحدى الشركات المصرية للصناعات الغذائية الخفيفة والتي تنتشر منتجاتها بشكل كبير في الأسواق المصرية. أسسها المهندس صفوان أحمد ثابت السميري الجهني.
بريك سناكس Break
استخدم المحرر صور لمنتجات مختلفة للمقرمشات دون نسبها لمصدر، وهو ما يُعد إهداراً لحقوق الملكية الفكرية لصاحبها.
أشار المحرر لوجود حملات مقاطعة من قبل رواد السوشيال ميديا، دون ذكر أسماء لهؤلاء الرواد ولا بعض من تعليقاتهم الداعمة للمقاطعة.
كما استعرض مجموعة كبيرة للمقرمشات وبدائلها المصرية ومعلومات عن كل منتج، دون ذكر المصدر.
استرسل المحرر معلوماته وأشار لوجود مقاطعة وادعى أن هناك بعض الدول والمنتجات داعمة للكيان الصهيوني، دون مصدر موثوق لهذه المعلومات، مما أوقعه في فخ خلط الرأي بالمعلومة.