انفصال أحمد فهمي وهنا الزاهد.. 3 لقاءات سر قصة الحب بينهما
انتشرت في الساعات الأخيرة، أنباء تفيد بطلاق الفنان أحمد فهمي من زوجته هنا الزاهد، حسب ما نشرته بعض المواقع الصحفية.
طلاق أحمد فهمي وهنا الزاهد
وعلم "صدى البلد"، أن الطلاق لم يحدث رسميا بين هنا الزاهد واحمد فهمي، مع وجود بعض المشاكل والخلافات؛ أدت إلى حالة من الانفصال خلال الأيام الماضية.
وتظل قصة حب أحمد فهمى وهنا الزاهد واحدة من قصص حب الوسط الفنى الجميلة والتى كانت حديث السوشيال ميديا وأطلق عليها أحمد فهمي قصة «حب اللقاءات الثلاثة»، والتي بدأت كما روى الثنائي مع الفنانة إسعاد يونس ببرنامج “صاحبة السعادة”، حيث اللقاء الأول الذي جمع بين هنا الزاهد وأحمد فهمي، كان في أحد العروض الخاصة بفيلم سينمائي.
وكان أحمد فهمي يرتدي نظارة شمس ليلا، مما دفع هنا الزاهد لتوقيفه وسؤاله عن سبب ارتداء نظارة شمس مساء، ليرد عليها "فهمي" أنها محاولة منه للفت الأنظار، قائلا: «كنت عايز أعمل نمرة»، ليبدأ يثير اهتمامها.
وكان اللقاء الثاني الذي جمع بينهما في أحد الكافيهات، وكان برفقة نجمي مسرح مصر علي ربيع وكريم عفيفي، وبدأ بينهما الكلام حتى أن الفنانة هنا الزاهد أنشأت له حسابا على موقع الصور الشهير انستجرام، واستمر بينهما الإعجاب المتبادل، ليأتي اللقاء الثالث وتبدأ معه قصة الحب تكتمل ملامحها، وذك بعدما عزمها الفنان أحمد فهمي على الغذاء في أحد الأماكن العامة، قائلا: «المطعم كان جنبه معرض عربيات ولقيت هنا بتاخد رأي في العربية اللي عايزة تشتريها.. ومن هنا بقى بدأت قصة الحب».
بدأت قصة الحب بين الثنائي تصبح واحدة من أجمل قصص الحب داخل الوسط الفني والتي تحظى بمتابعة كبيرة من جمهور الثنائي، الذي كان يتساءل عن موعد زفافهما.
تناول المحرر في جزء من النص معلومات مقتبسة من برنامج صاحبة السعادة وأشار إليه.
لم يشر المحرر لمصدر الصورة وهو ما يُعد إهداراً لحقوق الملكية الفكرية لصاحبها.
لم يذكر المحرر مصدر المعلومات الواردة بالخبر، كذلك لم يوضح كيفية حصوله عليها، مُكتفياً بكتابة "علمت صدى البلد"، ونشرت المواقع الصحفية، وهي ليست مصادر مُعلنة تُفيد بمعلومة مؤكدة.
كتب المحرر مجموعة من الجمل دون مصادر واضحة أبدى خلالها رأيه الشخصي في بعض النقاط مثل " وتظل قصة حب أحمد فهمي وهنا الزاهد واحدة من قصص حب الوسط الفنى الجميلة"، أو " بدأت قصة الحب بين الثنائي تصبح واحدة من أجمل قصص الحب داخل الوسط الفني والتي تحظى بمتابعة كبيرة "، وهو ما يصنف خلطاً بين المعلومة الخبرية والتعليق الشخصي للصحفي.
