Masrawy
83%
Accuracy rank

"غلطوا في الاسم".. أزمة بيومي فؤاد ومحمد سلام تضع "مهندس" في ورطة

"غلطوا في الاسم".. أزمة بيومي فؤاد ومحمد سلام تضع "مهندس" في ورطة

في الأيام القليلة الماضية أثار الفنان بيومي فؤاد جدلا واسعا على منصات وسائل التواصل الاجتماعي، بعد انتقاده للفنان محمد سلام بسبب اعتذاره عن المشاركة في عرض مسرحية "زواج اصطناعي" بمدينة الرياض وانتشار فيديو له أثناء إلقائه كلمة على خشبة المسرح أمام الجمهور الذي تواجد لحضور العرض المسرحي.


وما بين مؤيد ومعارض لتصريحات الفنان بيومي فؤاد أو لموقف الفنان محمد سلام، شن بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي حملات لمقاطعة مطعم زعموا ملكيته للفنان بيومي فؤاد، بمنطقة 6 أكتوبر.


ودعا مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي لخفض تقييم المطعم على محرك البحث جوجل، وبالفعل نجحت حملة المقاطعة، وذلك بعد ساعات قليلة من انطلاقها.


لكن بشكل عفوي، يبدو أن أمر خفض تقييم المطعم لم يؤثر على ذلك الذي يملكه بيومي فؤاد، بعد أن اختلط الأمر على رواد مواقع التواصل بسبب تشابه اسم نفس المطعم مع آخر يملكه شخص آخر.


وتواصل مصراوي مع المهندس مصطفى الجندي صاحب المطعم الآخر.


وقال الشاب الثلاثيني: "إن المطعم يقدم خدماته أونلاين منذ 5 سنوات، ولكن فوجئت مساء أمس ببعض الشتائم على الصفحة الخاصة بالمطعم على موقع "فيسبوك".


وتابع: "رديت على أحدهم، وطالبته بشرح ما حدث، وبعد ذلك اعتذر لي عندما أوضحت له تشابه الأسماء".


وأضاف: "وكنت أسعى جاهدا لإيجاد حل لهذه المشكلة، لكن باءت محاولاتي بالفشل، وأدى ذلك إلى انخفاض التقييمات لصفحة المطعم."


وأوضح: "كنت أحاول الابتعاد عن السوشيال ميديا دائما، نظرا لكثرة مشاكلها كتير، لكن الحمد لله وقدر الله وما شاء فعل".


ولفت صاحب المطعم: "قررت أمس إنشاء صفحة جديدة على موقع "فيس بوك" للترويج للمطعم مجددا" .


وأشار: "أن المنيو وصور الأكلات والبيانات جميعها كانت موجودة على الصفحة التي أزيلت".


واستكمل: "وبعد أن وضحت التفاصيل للمتابعين، عدلوا البوست لكشف الحقيقة للجميع".


واختتم: "حاول المتابعين مساعدتي على استرجاع الصفحة مجددا.. والحمد لله ببدأ من الأول".

Reviewer's Comment
لم تذكر المحررة بعض مصادر المعلومات التي اعتمدت عليها في تقديم الخبر، كما أغفلت ذكر جوانب جوهرية في تفاصيل الخبر، فضلاً عن أنها لم تنسب الصور لمصدرها.
Journalist's Comment
No Comment
Our detailed review
Does the author refer to the source of the images used in the article clearly?
لم ينسب الصور لمصدرها

لم تذكر المحررة مصدر الصور المستخدمة في التقرير، وهو ما يُعد إهداراً لحقوق الملكية الفكرية لصاحبها.

Did the editor refer to the sources of the information used in the article?
The editor referred to some of the sources

في الجزء الأول من التقرير لم تذكر محررة الخبر مصادر المعلومات، إذ استخدمت مصطلح "مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي" لكنها لم تنوه إلى أسماء بعض المستخدمين ولم تستعرض ما ذكروه بصدد هذا الموضوع، ولم تحدد المنصة التي تفاعل عليها رواد السوشيال ميديا هل فيسبوك أم إكس.

وفي الجزء الأخير من التقرير ذكرت المصدر وهو صاحب المطعم ونسبت التصريحات على لسانه في شكل تصريح خاص لمصراوي.


وذكرت المحررة أن أمر تخفيض التقييم لم يؤثر على المطعم الذي يملكه الفنان بيومي فؤاد دون الإستناد إلى دليل واضح ودون عرض التقييمات من الصفحة الرسمية للمطعم على فيسبوك ومنصات التواصل الاجتماعي الأخرى.

Did the editor mix between facts and his/her personal opinion?
خلط بين المعلومات الخبرية وتعليقه

خلطت المحررة بين رأيها والمعلومة الخبرية المقدمة، إذ قالت: "وبالفعل نجحت حملة المقاطعة، وذلك بعد ساعات قليلة من انطلاقها"، وكان الأدق أن تعتمد على تصريح صاحب المطعم.

وأيضا حين قالت: "لكن بشكل عفوي، يبدو أن أمر خفض تقييم المطعم لم يؤثر على ذلك الذي يملكه بيومي فؤاد، بعد أن اختلط الأمر على رواد مواقع التواصل بسبب تشابه اسم نفس المطعم مع آخر يملكه شخص آخر"، فهل هذا رأيها أم معلومة خبرية!


Resource Links
The article was copied from Masrawy 2023-11-07 23:58:02 View original article
Rating and Reviews
Insufficient details
Human Rights
Accurate
100%
Credibility
Insufficient details
87%
Professionalism
Mixing info with opinion
25%
Want accurate news and updates?
Sign up for our newsletter to stay up on top of everyday news.
We care about the protection of your data. Read our Privacy Policy