December 14, 2017 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
كشف موقع "قطريليكس"، المعني بكشف مؤامرات قطر على الدول العربية، أن حاكم قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني تبرع لجمعية قدامى محاربي جيش الاحتلال الإسرائيلي بمبلغ 2.5 مليون يورو.
وبث "قطريليكس" فيديو بعنوان "فضيحة مدوية.. تميم يتبرع لمحاربي إسرائيل"، أوضح ما ذكره موقع إسرائيلي أن "تميم" أوفد مندوبًا خاصًا لشراء منزل فاره في باريس، ويُعد المنزل أحد أملاك صندوق إسرائيل لرعاية متضرري الحرب بها.
وجاء بالموقع الإسرائيلي أن المنزل الذي اشتراه تميم في باريس كان قد عُرض لجمع تبرعات لقدامى محاربي جيش الاحتلال الإسرائيلي، وقدر الصندوق قيمة المنزل بمبلغ 2 مليون يورو.
وأكد موقع "قطريليكس" أن مندوب تميم أصر على تحرير عقد المنزل بقيمة 2.5 مليون يورو، وتم تحويل المبلغ إلى حساب جمعية قدامى محاربي إسرائيل في أحد بنوك فرنسا وتمت الصفقة بسرية.
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباسفيتو نقلا عن موقع "قطريليكس"
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
خلط بين الرأي والمحتوى
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةموقع "قطريليكس"
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
معلومات خاطئةمعلومات مضللة
هل وازن المحرر بين مختلف وجهات النظر؟
لم يوازن في غرض الآراء
هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
ابتعد المحرر عن التلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسبالعائلة الحاكمة في قطر
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
متحيز
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
يوجد تعميم من المحرر
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
أشار المحرر لوقوع المصدر بـ (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
أشار المحرر إلى تبني المصدر خطاب كراهية
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية