الإحصاء: 6 % تراجع فى معدلات الزواج خلال سبتمبر.. والطلاق يرتفع بنسبة 2.6% (خبر)
November 22, 2017 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
أعلن الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء، تراجع معدلات الزواج وارتفاع الطلاق خلال شهر سبتمبر 2017، مقارنة بذات الشهر من عام 2016، حيث انخفض معدل الزواج بنسبة 6.1%، فيما ارتفع معدل الطلاق بنسبة 2.6 % ووفقًا للنشرة المعلوماتية لشهر نوفمبر الجارى الصادرة عن جهاز الإحصاء، والتى تضمنت تقرير إحصائى حول معدلات الطلاق والزواج خلال شهر سبتمبر 2017، بلغ عدد عقود الزواج خلال سبتمبر الماضى 98.8 ألف عقد، مقابل 105.2 ألف عقدا فى سبتمبر 2016، بانخفاض 6.1%،بينما بلغ عدد حالات الطلاق خلال سبتمبر 2017 نحو 16 ألف حالة، مقابل 15.6 ألف حالة فى نفس الشهر من العام السابق، بارتفاع بلغت نسبته 2.6%. وكان جهاز الإحصاء، قد أعلن فى وقت سابق، فى نشرته السنوية لإحصاءات الزواج والطلاق لعام 2016، أن عدد عقود الزواج خلال العام الماضى، بلغت 983.526 ألف عقد، مقـابل 969.399 ألف عقد عام 2015، بنسبة انخفاض قدرها 3.2%، بينما بلغ عدد إشهادات الطلاق 192.079 ألف إشهاد عام 2016، مقابل 199.867 ألف إشهاد عام 2015 بنسبة انخفاض قدرها 3.9 %.
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباساليوم السابع
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدة
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أشار المحرر إلى عدم تمكنه من الحصول على المعلومات الكاملة.
هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
غير محدد
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
واضح
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
المحتوى خالي من التعميم
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
ليس هناك أي انتهاك لخصوصية الأفراد
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية