المحررة قدمت تغطية جيدة عن الموضوع، ولكنها استخدمت مصادر غير مناسبة؛ لأنها لم تكشف عن منصبها ومدى علاقتها بالموضوع.
لم تنسب المحررة الصورة المرفقة في الخبر إلى مصدرها، فكان عليها توضيح المصدر أيًا كان، سواء وكالة إعلامية، أو مصور، أو صحفي، للحفاظ على حقوق الملكية.
المحررة لم تكشف عن هوية المصادر التي اعتمدت عليها، للحصول على المعلومات بخصوص طلبات حجز تذاكر طيران للمعتمرين من قبل شركات السياحة، ولم توضح سبب تجهيلها.
عدم توضيح المصادر بدقة جعلتها مجهولة، وهذا جعل المعلومات الواردة في الخبر بدون توثيق.