احتوى الخبر على العديد من الانتهاكات الحقوقية بحق الفنان باسم سمرة، وكان الخطأ الأبرز هو تجاوز المحرر عن الإشارة إلى تلك الانتهاكات، كما أنه لم يمنح سمرة حق الرد عليها.
لم ينسب الموقع صورة باسم سمرة ولا عمدة إلى مصورها الأصلي.
كانت مصادر المحرر هي مقاطع الفيديو الخاصة بالمطرب عمدة.
وذلك في مستهل الخبر حينما أقر المحرر بأن باسم سمرة معتاد مقدما ذلك بأنه حقيقة مسلم بها من خلال رأيه الشخصي وهو خطأ مهني واضح.