الفائزة برئاسة اليونسكو: يهودية.. واعترض العرب على ترشحها | المصري اليوم
October 13, 2017 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
رئاسة اليونسكو ذهبت للفرنسية أودري أزولاي. انتصرت على مرشح قطر حمد بن عبدالعزيز الكواري، بحصولها على 30 صوتاً مقابل 28. قبلها أسقطت مرشحة مصر، مشيرة خطاب. «أزولاي» خاضت معركة اليونسكو بعد احتجاجات ثقافية ضدها، واتهامات بمعاداة...
التقييم المفصل
هل يعتمد الخبر على اي مصدر؟ (مقابله مع مسئول أو نسخة من ورق رسمي او تصريح ... إلخ)
لا
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
خلط بين الرأي والمحتوى
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرهامجرد ذكر "أخرون"
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةرأي المحرر
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
معلومات خاطئةمعاداة الفائزة بالمنصب للعرب والسامية
هل وازن المحرر بين مختلف وجهات النظر؟
لم يوازن في غرض الآراء
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
قدّم التغطية الكافية للموضوعدور المرشحة في مجال نشر الثقافة في بلادها مما أهلها للترشح لتولي المنصب، إضافة لبرنامجها حال فوزها برئاسة المنظمة العالمية
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
متحيز
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
يوجد تعميم من المحررمعاداة الفائزة للعرب والدول النامية
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعةاليهود
هل هناك اي اهانه لأي من الأشخاص او محاولة لتصنيفهم؟
نعمتصنيف على أساس الديانة
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
ليس هناك أي انتهاك لخصوصية الأفراد
هل استأذن المحرر صاحب التسجيلات أو الصور الشخصية المعروضة بالمحتوى؟
غير محدد
هل هناك التزام بمبدأ المتهم برئ حتى تثبت إدانته؟
هناك التزام بمبدأ المتهم بريء حتى تثبت إدانته
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
أشار المحرر إلى تبني المصدر خطاب كراهية
هل يوجد في المحتوى أي تحريض على العنف؟
المحتوى ليس فيه أي تحريض على العنف
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية