القاهرة 24
67%
Accuracy rank

بعد هدمه.. مصادر تحسم الجدل حول أثرية مسجد الأميرة فريال بعزبة النخل

بعد هدمه.. مصادر تحسم الجدل حول أثرية مسجد الأميرة فريال بعزبة النخل
تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، صور لهدم المسجد الصغير والمعروف بمسجد “الأميرة فريال”، والتي يقع أمام محطة مترو عزبة النخل الغربية، وذلك لتوسعة الشارع  في إطار خطط التطوير.

وأثارت صور الهدم، غضب محبي الآثار والتراث، حيث يعود بناء المسجد إلى عام 1947م، وشارك في بنائه الأميرة فريال في عهد الملك فاروق.

ومن جهتنا تواصل “القاهرة 24”، مع مصادر له داخل وزارة السياحة والآثار ليكشف حقيقة أثرية المسجد، قائلًا: “المسجد غير مسجل ضمن قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية بوزارة السياحة والآثار”.

جدير بالذكر أن الأميرة فريال لها قصر في مدينة طنطا بشارع المدارس، ويمثل هذا القصر في طرازه المعماري مثال من أمثلة عصر النهضة، والذي يمتزج فيه طراز الركوكو بسمات العمارة الإسلامية، وبُني في العقد الثاني من القرن العشرين ولم يعثر علي تاريخ أكثر تحديدا لبنائه.

وأطلق على هذا القصر اسم روضة الأميرة فريال، تيمنا بالأميرة فريال ابنة الملك فاروق وكان هذا القصر مملوك لأسرة رشيد توكل الشامي الأصل، وللقصر أربع واجهات أهمها الواجهة الشمالية، والتي يوجدا بها المدخل الرئيسي للقصر، وهذه الواجهات حافلة بالزخارف النباتية والهندسية والأشكال الآدمية ورؤوس الأسود، أما القصر من الداخل مكون من بدروم يعلوه ثلاث طوابق.
Reviewer's Comment

المحرر استعان بمصادر مجهولة لكشف حقيقة أثرية مسجد “الأميرة فريال”، والذي يقع أمام محطة مترو عزبة النخل الغربية، وتم هدمه لتوسعة الشارع في إطار خطط التطوير، ولم يوضح سبب التجهيل، أو مدى صلة تلك المصادر الوثيقة بالموضوع. كما لم يوثق الموقع صورة الخبر.

Journalist's Comment
No Comment
Our detailed review
Does the author refer to the source of the images used in the article clearly?
لم ينسب الصور لمصدرها

كان على الموقع ذكر المصور أو مصدر الصورة سواء كانت وكالة إخبارية أو وسيلة إعلامية.

Did the editor refer to the sources of the information used in the article?
لم يذكر مصادر المعلومات

المحرر استعان بمصادر مجهولة لتوضيح حقيقة أثرية مسجد “الأميرة فريال”، والذي يقع أمام محطة مترو عزبة النخل الغربية، وتم هدمه لتوسعة الشارع  في إطار خطط التطوير، ولم يوضح سبب التجهيل، أو مدى صلة ذلك المصدر الوثيقة بالموضوع.

Resource Links
The article was copied from القاهرة 24 2021-08-15 13:05:06 View original article
Rating and Reviews
Irrelevant source
Human Rights
Accurate
100%
Credibility
Irrelevant source
80%
Professionalism
Unknown sources
0%
Want accurate news and updates?
Sign up for our newsletter to stay up on top of everyday news.
We care about the protection of your data. Read our Privacy Policy