بوابة الوفد الإلكترونية
78%
نسبة التقييم

شاهد.. أزمة ابراهيم سعيد وعبد العال تشعل تويتر

شاهد.. أزمة ابراهيم سعيد وعبد العال تشعل تويتر
شن ابراهيم سعيد نجم الأهلي والزمالك السابق هجوماً عنيفاً علي رضا عبد العال المدير الفني لفريق طنطا، بعد أنه وجه الأخير انتقادات لاذعة لابراهيم سعيد في تصريحات تليفزيونية مساء أمس.

ونشر ابراهيم سعيد مقطع فيديو عبر حسابه الشخصي علي موقع التواصل الإجتماعي "تويتر" قال فيه : " انتقدت رضا عبد العال بسبب مشهد له في مباراة طنطا أمام الزمالك، لكنني فوجئت بانه

يهاجمني بأسلوب غير لائق ويهدد بأنه لن يجلس معي في ستوديو مرة أخرى".

وأضاف: " دعمت رضا عبد العال في لقاء الأهلي، كنت سعيدًا بتوليه مهمة فريق في الدوري المصري لأنني أرغب في ظهور وجوه تدريبية جديدة".

وأكمل: " من حظه أنني لم اسمع تصريحاته عني قبل دخولي في مداخله معه مساءأمس، لأنني لو سمعتها كان ردي سيكون مختلفاً" .

واتم ابراهيم سعيد: " تحلت اسلوب رضا عبد العال كثيراً مراعاة لفارق السن، ومايجمعني بك زمالة في برنامج تليفزيوني واحد ليس أكثر من ذلك".

وكان رضا عبد العال قد سخر من ابراهيم سعيد في تصريحات تليفزيونية قائلاً:""إبراهيم سعيد كان ينزل لأرض الملعب، وكأنه خارج من كوافير عروسة، فكيف يقول هذا الكلام".

وأضاف:" هو فقير من الناحية التدريبية وغيرها، لقد انتقدني بشكل غير لائق، عندما قال إنني أتبع طريقة مسرح مصر في إدارة المباريات".

لمشاهدة الفيديو برجاء زيارة الرابط الأصلي للخبر.
تعليق المقيم

ذكر المحرر مصدر المعلومات الواردة في الخبر، ووازن في عرض الآراء ولكنه لم يشر إلى وقوع أحد المصادر في خطأ إهانة المصدر الآخر، ولم ينسب الموقع الصورة لمصدرها.

تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس

أرفق الموقع فيديو هجوم رضا عبد العال على إبراهيم سعيد خلال حوار في برنامج "البريمو" مع الكابتن محمد فاروق.

هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها

كان على الموقع ذكر المصور أو مصدر الصورة سواء كانت وكالة إخبارية أو وسيلة إعلامية.

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
أبرز الأخطاء
تشويه وتشهير
حقوق الإنسان
تشويه وتشهير
0%
المصداقية
جيد
100%
الاحترافية
صورة بدون مصدر
67%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية