بوابة الوفد الإلكترونية
15%
نسبة التقييم

بالصور.. الفاتنة التي أحبّها سكرتير المشير وأدخل زوجها مستشفى المجانين

بالصور.. الفاتنة التي أحبّها سكرتير المشير وأدخل زوجها مستشفى المجانين
سكرتير المشير والفنانة سهير فخري.. فاتنة خطف جمالها وسحرها قلب وعقل عبد المنعم أبوزيد لدرجة تطليقها من زوجها وإيداعه مستشفى المجانين.

 

سهير فخري من أجمل الوجوه التى كرهت الفن واعتزلت مبكرًا وابتعدت عن أضواء السينما والشهرة رغم تنبأ النقاد لها بجماهيرية عالية إذا استمرت فى مشوارها الفني.



ولدت في 17 أغسطس عام 1943 بالقاهرة وبدأت التمثيل فى سن الطفولة مع الفنانة فاتن حمامة فى فيلم "خلود" عام 1948 ثم قدمت فيلم "ولدى" مع محمود المليجي عام 1949 ومع ماجدة الصباحي فيلم "من غير وداع" عام 1951.


فى سنة 1953 قدمت فيلم "اشهدوا يا ناس" مع شادية وفى العام نفسه، ابتعدت عن التمثيل ثم عادت من جديد بعد 13 عامًا في "إجازة صيف" مع زكي رستم.

 

حكاية سكرتير المشير وسهير فخري
 

تزوجت سهير فخري من الكاتب الروائي والسيناريست محمد كامل حسن وعاشا حياة سعيدة حتى حدثت المفاجأة غير المرتقبة ورأها سكرتير المشير عبد الحكيم عامر، ويُدعى عبد المنعم أبوزيد وأحبها وطلب من زوجها أن يطلقها ولكنه رفض فتم القبض عليه والتهمة عدم سلامة قواه العقلية وأودع بمستشفى الأمراض العقلية.


لم يكتفِ بذلك وأجبر سهير على رفع دعوى طلاق وهذا ما حدث بالفعل ثم تزوج منها، وطرد طليقها خارج القاهرة إلى لبنان.



بعد النكسة عادت سهير فخرى للفن مرة أخرى فى فيلم "الرجل الذى فقد ظله" مع كمال الشناوى عام 1968، ومع دريد لحام عام 1969 فى فيلم " خياط السيدات" ومع نادية لطفي فى "رجال بلا ملامح" ولم تكن بنفس البريق الذى شهدته في بدايتها ففضلت الاعتزال نهائيًا.
التقييم المفصل
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
خلط بين الرأي والمحتوى
دمجه في صياغة المحتوى
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
أبرز الأخطاء
تمييز
حقوق الإنسان
تمييز
0%
المصداقية
وجهة نظر واحدة
40%
الاحترافية
صورة بدون مصدر
0%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية
//in your blade template