المصري اليوم
79%
نسبة التقييم

المصري اليوم ١٤ سنة مستقبل الإعلام في مصر (ريبورتاج)

المصري اليوم  ١٤  سنة  مستقبل الإعلام في مصر (ريبورتاج) ما لا يدرك كله، لا يترك جله، وما لا يدركه الإعلام المصرى فى مرحلته (القلقة) الحالية، لا يترك «جله» دون بحث جاد ومعمق عن مستقبل ينتظره. الإعلام المصرى إن شئنا الدقة يقف فى مفترق طرق بحثاً عن وجهة صحيحة.. البعض يقف ميمنا وجهه نحو السلطة التماسا لتوجيه أو قبلة يرضونها. والبعض يجتهد فى الهامش المتاح، وثالث يمتطى الفراغ الإلكترونى بحثا عن بطولة زائفة على جثث المناضلين الحقيقيين.. ونفر يجلس فى مقاعد المتفرجين مغتبطا بما آل إليه الحال. مستقبل الإعلام المصرى لن تحدده السلطة، يقرره أصحاب المهن، وإذا لم يتواصلوا ويتواصوا بالفكر هانوا على أنفسهم فهانوا على السلطة. مستقبل الإعلام يقينا غامض، فالاحتكارات تزحف بضراوة مدعومة فوقيا، والملكيات الخاصة تتهاوى، والإعلام الحكومى يعانى من تركة السنين، والإعلام الخاص ضربته صاعقة التعويم السياسى والاقتصادى.. ما تبقى قليل وبصيص من أمل فى مستقبل لا تبين ملامحه. وهنا نظرة على مستقبل الصحافة بعيون صحيفة تحتفل بمرور 14 عاماً على إصدارها على أمل أن تكمل رسالتها الوطنية.
تعليق المقيم
المحتوى مفكك بعض الشيئ ويفتقر لإسناد المعلومات إلى مصادرها وكذلك إعطاء أمثلة تدليلية لكل نقطة تم ذكرها
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
خلط بين الرأي والمحتوى
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
نسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
تم نقل النص من المصري اليوم 2018-06-09 09:25:37 تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
تمييز
حقوق الإنسان
تمييز
79%
المصداقية
وجهة نظر واحدة
79%
الاحترافية
مصادر مجهولة
79%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية
//in your blade template