بوابة الوفد الإلكترونية
71%
نسبة التقييم

علقة ساخنة لربة منزل طالبت بحضانة أطفالها (خبر)

علقة ساخنة لربة منزل طالبت بحضانة أطفالها (خبر) قد يكون الطلاق بالنسبة للمرأة أفضل لها من حياة زوجية بائسة، وقد يكون العكس، بداية لمأساة أخرى تعيشها، وحرب ضدّ زوج، لا يكتفي بأن لا يدفع النفقة فحسب، ولكن يتعدى ذلك إلى التهديد والضرب والمساومة، بتلك الكلمات بدأت أسمة عبد الحفيظ تروي لـ"الوفد" ماعانته مع طليقها منذ أن وقعت علي وثيقة الطلاق حتى هذه اللحظة. قالت: "قبل زواجي كنت أسمع دائمًا من صديقاتي أن الزواج بدون حب لا يستمر طويلاً وسرعان ما تندم الفتاة لأنها انشأت زيجة بدون علاقة حب، وقررت من حين سماعي لتلك الكلمات أن أحب، حتى تعرفت على أ.ع (يعمل سائق بشركة أوبر)، عن طريق الصدفة وهممت به حد الجنون، عرفت حينها أن الحب قد أصابني وبحكم تعلقي به فقد تم كل شيء بسهولة وتنازلت عن أشياء كثيرة وتم الزواج ،ولكن بعد زواجي بأشهر قليلة بدأ بالتغير، لاحظت عليه طباعا غريبة يفقد أعصابه بلحظة ويبدد حالة الهدوء من حوله فتتحول إلى جحيم لايطاق و أنه يتعاطى المواد المخدرة. استكملت: "أنجبت منه طفلين وهما بالنسبة لي كانا العوض عن أفعاله حتي جاء اليوم الذي سمعته فيه يتحدث مع فتاة اخري في الهاتف ويواعدها اسودت الدنيا في عيني وطلبت منه الطلاق ولكنه رفض كثيرا محاولا إقناعي لكنني لم التفت لكلامه وصممت علي الطلاق". وتابعت: "تطلقنا بعد منزاعات كثيرة واتفقنا علي مكوث اولادي معي لرعايتهم وان يأتي ليأخذهم مرتين في الاسبوع ظللنا هكذا شهرين حتي بدا يتطاول معي ويسبني بأسواء الالفاظ وقام بخطف اطفالي ومنعي من رؤيتهم مرة اخري". وأضافت: "ذهبت لمنزله محاولة استعادة ابنائي فقام بالتعدي عليا وقام بضربي علي رأسي بشوم وهددني بالقتل حتي قررت اللجوء للشرطة وحررت محضر رقم ٢٤٩٢٠ ضده بقسم شرطة مدينة نصر لتنقذني من بطشه وجبروته".
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
فصل التعليق
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
أبرز الأخطاء
ادانة مشتبه به
حقوق الإنسان
ادانة مشتبه به
71%
المصداقية
وجهة نظر واحدة
71%
الاحترافية
صورة بدون مصدر
71%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية
//in your blade template