برقية لوزير التعليم بامتحان عربي بالإسكندرية تشعل غضب أولياء الأمور (خبر)
May 05, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref | التصنيف: منوعات
استنكر العديد من أولياء الأمور امتحان اللغة العربية لطلاب الصف الأول الثانوى بمحافظة الإسكندرية، لما يحتويه سؤال التعبير الإجباري فيه "كتابة برقية إلى وزير التربية والتعليم تناشده الاستمرار فى تطوير التعليم"، موضحين أنه لا يوجد إلى الآن أي تطوير ملموس في التعليم تم تطبيقة .
وأكدوا أن مثل هذه النوعية من الأسئلة تخلط السياسة بالتعليم وهو أمر مرفوض تماما، خاصة أن رؤية تطوير التعليم التي تم إعلانها منذ أيام عليها خلاف كبير بين الخبراء التربويين، فضلا عن أن هناك عددا كبيرا من أولياء الأمور أعلنوا رفضهم التام لها.
وأشاورا إلى أن هناك الكثير من الموضوعات العامة والاجتماعية التي من الممكن طرحها على الطلاب للاختيار بينهم، ولمعرفة آرائهم إتجاهها، وهو ما يعتبر أيضا قياسا لاتجاهات تفكير الشباب ونظرتهم للمجتمع، بدلا من إقحامهم في القضايا السياسية التي هي محل خلاف.
ومن جانب آخر، أكدت مصادر مسئولة بالوزارة أن التأكد من سلامة الورقة التي تم تداولها وعرضها على المختصين للتأكد من أنه مخالف لمواصفات الورقة الامتحانية من عدمه، مشيرة أنه فى حالة التأكد من مخالفته لقواعد الامتحان سيتم التحقيق فيه.
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةسرد المحرر
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل وازن المحرر بين مختلف وجهات النظر؟
وازن في عرض الآراء
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أشار المحرر إلى عدم تمكنه من الحصول على المعلومات الكاملة.
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
يوجد تعميم من المحرر
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من خطاب كراهية
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية