11 دولة تستطيع حل أزمة السعيد والأهلي قبل كأس العالم - ياللاكورة
April 05, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
سيطرة أزمة عبدالله السعيد صانع ألعاب الأهلي، على الساحة الرياضية في الأسابيع الأخيرة بعدما قرر الأهلي عرضه للبيع أو الإعارة، وعدم مشاركته في المباريات وهو ما أثار حفيظة الجهاز الفني للمنتخب الوطني.
وطرح عدلي القيعي رئيس لجنة التسويق في النادي الأهلي فكرة انتقال اللاعب إلى أحد الدوريات المتاح بها القيد في الوقت الحالي، من أجل ضمان مشاركة اللاعب في المباريات حتى كأس العالم.
ولعب السعيد أخر مباراة رسمية مع الأهلي أمام مونانا الجابوني في ذهاب دور الـ32 من دوري أبطال إفريقيا في 6 مارس الماضي، قبل أن يخوض معسكر اعداد مع المنتخب استعدادا لكأس العالم، لكن بعودته للأهلي تم استبعاده من مباراة طنطا بقرار إداري.
وفي إطار الطرح الذي قدمه عدلي القيعي يظهر في الوقت الحالي 11 دوري حول العالم من الممكن للأهلي أن يعير السعيد لأي منهم حتى.
ويبرز من بين الدول المتاح بها قيد اللاعبين خلال الوقت الحالي 3 دوريات تابعة للاتحاد الأوروبي وهي أيسلندا، فنلندا، مولدوفا، إضافة إلى الدوري الكندي والدوري الأمريكي.
وتوجد أيضا من ضمن الدوريات الدوري البوليفي التابع لأمريكا اللاتينية، هذا بجانب بعض الدوريات الإفريقية والأسيوية.
وإليكم الدول المتاح بها القيد خلال الفترة الحالية:
1- أيسلندا: 21 فبراير وحتى 15 مايو
2- كندا: 7 فبراير وحتى 1 مايو
3- أمريكا: 7 فبراير وحتى 1 مايو
4- فنلندا: 17 يناير وحتى 10 إبريل
5- بوليفيا: 16 يناير وحتى 9 إبريل
6- بوتان: 25 مارس وحتى 17 ابريل
7- أفريقيا الوسطى: 31 مارس وحتى 31 مايو
8- بنين: 1 مارس وحتى 20 مايو
9- بورتو ريكو: 11 فبراير وحتى 4 مايو
10- منغوليا: 8 فبراير وحتى 15 إبريل
11- مولدوفا: 19 يناير وحتى 12 إبريل
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلوماتلم يتم ذكر السياق الذي قال فيه الكابتن عادل القيعي هذه التصريحات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية