فى عيد ميلاد أبلة فضيلة.. 5 حواديت كبّرى ولادك عليها (فيتشر)
April 03, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
حبايبى الحلوين كان ياماكان يا سعد يا إكرام ولا يحلى الكلام إلا بذكر النبى عليه الصلاة والسلام.. هكذا كانت تطل بصوتها الرنان عبر إذاعة البرنامج العام، لترتبط فى مخيلة الأطفال والكبار بحواديتها التى تربى عليها أجيال بأكملها، وفى عيد ميلاد أبلة فضيلة يقدم "انفراد" مجموعة من الحواديت التى على كل أم أن تعرفها لأبنائها لترسخ فيهم قيم أصيلة تسهل عليها مهمة تربيتهم. حسن واللبن: كان حسن يكره اللبن وعندما يراه يقول "ماما فاكرانى لسة صغير رغم أنى كل يوم بأكبر عن اليوم اللى قبله، وكلها شهرين ويبقى عمرى 8 سنين"، وهو الأمر الذى يغضب والدته لتركه للبن، فكانت تقول له "اسمع الكلام ربنا يهديك هيقوى سنانك ورجليك وينور عقلك وعنيك"، إلا أنه كان يغضب كلما سمع ذلك ويزعج والدته، وهنا فكر أن يتخلص من اللبن برميه ولكنه قال "استغفر الله أرمى نعمة ربنا بإيديا"، وفكر أن يعطى الحليب لأخته الصغرى لأنها تحبه جدًا، وبعدها ذهب للعب معها فى حجرتهما ووقع على قدمه وظل يصرخ، فذهبت به والدته إلى الطبيب الذى كتب له مع العلاج كل يوم كوب من اللبن، وبعد أن عرف غلطته أصبح عاشق للبن وبعد شهرين أتم عامه الثامن وأول شىء أصبح يسأل عليه هو كوب اللبن. الثعلب المكار: كان ياما كان فى غابة كبيرة يعيش أرنب ومعه ابنه، وفى أحد أيام الشتاء شعر الصغير بالجوع فطلب من والده إحضار الطعام، فخرج الأب ليحضر الطعام محذرًا ابنه بعدم الخروج من المنزل وإلا أكله الثعلب. وتأخر الأب فى رحلة البحث عن الطعام فذهب الصغير للبحث عنه وصادف فى طريقه الثعلب الذى خطط للإيقاع به ووعده بمنحه طعام كثير، وعندما عاد الأب إلى المنزل لم يجد طفله وبحث عنه فى أنحاء الغابة وكلما سأل حيوان أو طائر عنه لم يعرف مكانه ويظلوا يبحثوا عنه إلى أن أخبره الهدهد أنه رآه مع الثعلب متجهين إلى بيته، وحين وصلوا لبيت الثعلب وجدوه يقف بجوار وعاء على النار يعده لطهى الأرنب الصغير فنادى عليه والده مما أسعد الثعلب لأنه قد يأكلهما معًا، وبمجرد دخول الأب إلى الثعلب هجمت عليه باقى الحيوانات وأوقعوه وتمكنوا من إنقاذ الأرنب وعاد الجميع فى سعادة. التاجر والرجل العجوز حكاية الكسلان حدوتة بنت الفلاحة
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباساليوم السابع
https://www.youm7.com/story/2018/4/3/%D9%81%D9%89-%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A7%D8%AF-%D8%A3%D8%A8%D9%84%D8%A9-%D9%81%D8%B6%D9%8A%D9%84%D8%A9-5-%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%AA-%D9%83%D8%A8%D9%91%D8%B1%D9%89-%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D9%83-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%D8%A7/3728434
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
خلط بين الرأي والمحتوى
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةسرد المحرر واستخدامه لحواديت وقصص الإذاعية الكبيرة "أبلة فضيلة"
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أشار المحرر إلى عدم تمكنه من الحصول على المعلومات الكاملة.
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسبالإذاعية فضيلة توفيق
هل يتناسب مضمون الفيديو مع المحتوى؟
نعم يتناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
واضح
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من خطاب كراهية
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية