الوطن
94%
نسبة التقييم

الخيول المصرية.. تجارة القوة والكبرياء فى مهب الضياع (ملف - فيتشر)

الخيول المصرية.. تجارة القوة والكبرياء فى مهب الضياع (ملف - فيتشر) الخيل «عنوان القوة والكبرياء والجمال والثراء»، ورد ذكرها فى عدة مواضع من القرآن الكريم ومنها قوله تعالى {وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً} (النحل: 8). وقال الرسول (صلى الله عليه وسلم): «الخَيْلُ مَعْقُودٌ فِى نَوَاصِيهَا الخَيْرُ إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ». ويجمع أصحاب الخيول بين الهواية والتجارة حتى أصبحت حالياً مجالاً مهمًا للاستثمار فى كل دول العالم ومنها مصر بالطبع، لكن رغم أن مصر كانت أولى الدول الرائدة فى تربية الخيول العربية الأصيلة وهى الدولة العربية الوحيدة المعترف بها دولياً وعضو مع 4 دول أخرى فى المنظمة العالمية للخيول العربية (WAHO)، فإن الاهتمام بالخيل فى مصر تراجع بشكل كبير خاصة بعدما ضرب الكساد حركة البيع والشراء خلال سنوات الحظر، إضافة إلى الإهمال ونفوق عدد من الطلائع بمحطة الزهراء -وهى المحطة الحكومية الوحيدة- وآخرها «تجويد» الحصان المصنف ضمن أجمل 20 صنفاً من الخيول على مستوى العالم وبلغت قيمته 10 ملايين دولار.. حتى أصبح التراث والتاريخ فى طريقه للانقراض بدلاً من محاكاة التطور العالمى.
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
خلط بين الرأي والمحتوى
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
تم نقل النص من الوطن 2018-03-31 15:45:59 تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
صورة بدون مصدر
حقوق الإنسان
جيد
94%
المصداقية
جيد
94%
الاحترافية
صورة بدون مصدر
94%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية
//in your blade template