بوابة فيتو
87%
نسبة التقييم

شارع الكرنب والمحشي بالمنصورة.. الدراسات سابقا (فيديو) (فيتشر)

شارع الكرنب والمحشي بالمنصورة.. الدراسات سابقا (فيديو) (فيتشر) سادت حالة من الفوضى والعشوائية والتكدس المروري في شارع الدراسات التابع لحي شرق المنصورة في محافظة الدقهلية، فضلا عن استياء الأهالي من تجاهل المسئولين لشارع رئيسي بمدينة المنصورة يقع به معاهد أزهرية وكلية الدراسات الإسلامية للبنات الذي عرف بشارع "الكرنب والمحشي"؛ وفقا لما أكده الأهالي أنه شارع خارج السيطرة، وسقط من حسابات المسئولين. فعندما تمر في أي وقت كان بالشارع لم تجد أمام عينك سوى تكدسات مرورية وعشوائية وسير عكس الاتجاه، وخروج للباعة الجائلين من السوق لغلق الشارع الرئيسي، وهذا الأمر الذي يؤرق الجميع بصفة مستمرة، فلا تسمع سوى أصوات بائعين يفترشون الأرض ببضائعهم. وأكدت إحدى الفتيات "آية م ا" طالبة بكلية الدراسات الإسلامية بشارع الدراسات، أن المنطقة في حالة يرثى لها، مشيرة إلى أن المعهد يأتي إليه زيارات ووفود وللأسف نخجل منهم لما يجدوه أمام الكلية من بائعين وكرنب هنا وهناك، وسيدات يفترشن الأرض بالخضراوات دون أي انتظام لحركة المرور. من جانبه، استنكر أحمد العقاد من أبناء المنصورة، ما وصلت إليه مدينة المنصورة المعروفة بـ"عروس الدلتا"، مؤكدًا أن شوارعها تحولت إلى أكشاك عشوائية وفوضى بالأسواق دون رقيب، مشيرا إلى أن شارع الدراسات أصبح يطلق عليه شارع "المحشي" لما تجده من انتشار مكثف لبائعي الكرنب على جانبي الشارع، الأمر الذي أدى إلى استمرار غلقه لساعات طويلة دون أي تنظيم للبائعين. ويناشد الأهالي وطالبات كلية الدراسات المسئولين وعلى رأسهم محافظ الدقهلية بشن جولة على الشارع الذي لا يبعد سوى أمتار قليلة عن مبنى ديوان عام المحافظة ليرى حالة العشوائية وتردي الأوضاع بالمنطقة.
التقييم المفصل
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
نسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
تم نقل النص من بوابة فيتو 2018-03-06 13:17:35 تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
تمييز
حقوق الإنسان
تمييز
87%
المصداقية
وجهة نظر واحدة
87%
الاحترافية
جيد
87%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية