ضبط عاطل غافل موظفا وسرق هاتفه في مسجد بوسط البلد (خبر)
January 23, 2018 |
| Reviewed by: Dina Aboelmaaref
تمكنت الأجهزة الأمنية بالقاهرة من ضبط عاطل عقب سرقته هاتف من موظف أثناء الصلاة بمسجد بوسط البلد.
تلقى رجال مباحث قسم شرطة قصر النيل، بلاغا من أحد السياس بقيام أحد الأشخاص بالخروج من مسجد الكائن بشارع رمسيس، والعدو أثناء صلاة الظهر، لافتا إلى أنه يرتاب فى أمره، على الفور انتقل رجال مباحث القسم شرطة قصر النيل، وبتتبع خط سير هروب المتهم أمكن ضبطه وتبين أنه "سامح ش م" 35 سنة، عاطل، والسابق اتهامه فى 4 قضايا آخرهم 4897 لسنة 2016م بورسعيد "سرقة مسكن" وبحوزته هاتف محمول.
بمناقشته عن مصدره، اعترف بسرقته من المواطن وائل س م، 46 سنة، موظف، بأسلوب "المغافلة" حال تواجد المجنى عليه داخل مسجد الشبان المسلمين لأداء فريضة الصلاة، و باستدعاء المجنى عليه تعرف على الهاتف واتهمه بالسرقة، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وتولت النيابة التحقيق.
Reviewer's Comment
الخبر أغفل معيار مهني تعتمده الصحف المصرية والجهات المراقبة لها والمنظمة لعملها، بخصوص نشر صور المتهمين والمعروضين أمام جهات التحقيق الرسمية
Journalist's Comment
No Comment
Our detailed review
Does the author refer to the source of the images used in the article clearly?
لم ينسب الصور لمصدرها
Did the editor refer to the sources of the information used in the article?
لم يذكر مصادر المعلومات
Do the sources used in the article convey the same opinion or different opinions?
جهة واحدةبيان الجهات الأمنية بالقاهرة
Are the sources up-to-date and relevant to the story?
حديثة ومناسبة
Is the visual content suitable for the story?
مناسب
Does the headline express the contents of the article?
يعبر عن المحتوى
Is the headline clear and unbiased?
واضح
Is there any insult, defamation or slandering for individuals or groups in the article?
أشار المحرر لوقوع المصدر بـ (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعةبإبراز صورة المتهم صراحة دون تمويه أو طمس للعين، خاصة وأن الحادث توقف عند تحرير محضر شرطي دون مباشرة النيابة للتحقيق، وإصدار حكم قضائي بشأن المتهم
Is there a conformoty with the right of presumption of innocence in the article?
ليس هناك التزام بمبدأ المتهم بريء حتى تثبت إدانته
Is there any hate speech in the article?
أشار المحرر إلى تبني المصدر خطاب كراهيةبنشر صورة الشخص ووصمه
Is there any discrimination or/and stereotyping against individuals or groups in the article?