البرلمان يهاجم وزير الري: "دمرت نادي الزمالك وسايب مخالفات النيل والعجز المائي" (خبر)
January 10, 2018 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
انتقد النائب محمد الحسينى وكيل لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، أداء وزير الرى محمد عبد العاطى، فى أزمة نادى الزمالك النهرى، مؤكدا أنه دمر النادى الاجتماعى فى الوقت الذى لم يسعَ للعمل على سد العجز المائى فى مصر.
جاء ذلك فى الجلسة العامة لمجلس النواب، بحضور وزير الرى، مؤكدا أن الزمالك ناد وطنى،
ولا يجوز ما حدث فيه وتدمير مبانيه بهذه الطريقة وإهدار المال العام بدون أى مراقبة، مشيرا إلى أن المخالفات فى النيل بالجملة ولكن الوزير لا يستطيع مواجهتها.
ووجه الحسيني حديثه للوزير: " المخالفات اللى موجود على النيل كتيرة وميصحش اللى عملته فى نادى الزمالك ولو حكمت ضميرك هتكسر حاجات كتير بس أنت متقدرش".
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلوماتجلسة المحلس
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةالنائب محمد الحسينى وكيل لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل وازن المحرر بين مختلف وجهات النظر؟
وازن في عرض الآراء
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أشار المحرر إلى عدم تمكنه من الحصول على المعلومات الكاملة.
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسبالنائب محمد الحسينى وكيل لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
واضح
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
يوجد تعميم من المحرر
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
أشار المحرر لوقوع المصدر بـ (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك التزام بمبدأ المتهم برئ حتى تثبت إدانته؟
ليس هناك التزام بمبدأ المتهم بريء حتى تثبت إدانته
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من خطاب كراهية
هل يوجد في المحتوى أي تحريض على العنف؟
المحتوى ليس فيه أي تحريض على العنف
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية