حقوق الإنسان: التمويل الأجنبي ليس شرًا مطلقًا (خبر)
January 09, 2018 |
| Reviewed by: Dina Aboelmaaref
قال سعيد عبد الحافظ، رئيس مؤسسة ملتقى الحوار للتنمية وحقوق الإنسان، إن التمويل الأجنبي ليس شرًا مطلقًا للمنظمات الحقوقية طالما يخضع لإشراف وزارة التضامن الاجتماعي، مؤكدًا أنه ضد التمويل الأجنبي المشبوه الذي لا يخضع لإشراف أو مراقبة من الدولة.
وأضاف في حواره لبرنامج «رأي عام» على قناة «TEn»، مساء الثلاثاء، أن هناك منظمات مصرية تحصل على تمويلات مشبوهة من مؤسسات دولية، وأن أمريكا قبل الثورة كانت تتدفع ملايين الدولارات لبعض المنظمات لمتابعة الانتخابات، مؤكدًا أن بعد الثورة تلك المنظمات الدولية طالبت بالحضور لمصر من أجل مراقبة الانتخابات بنفسها، مما يؤكد أن تلك المنظمات تعمل لحساب دولها ومموليها.
وأوضح أن دول بالاتحاد الأوروبي، أصدرت تقارير تتهمنا بأننا سنجري انتخابات رئاسية غير نزيهة، وواجبنا الرد والتوضيح للشعب بأن هناك منظمات حقوقية محترمة، مؤكدًا أن الدولة عليها إغلاق الباب أمام أي منظمة مشبوهة، والسماح لكل المنظمات النزيهة بمراقبة الانتخابات.
Our detailed review
Does the author refer to the source of the images used in the article clearly?
لم ينسب الصور لمصدرها
Did the editor refer to the sources of the information used in the article?
ذكر مصدر المعلومات
Do the sources used in the article convey the same opinion or different opinions?
جهة واحدةسعيد عبد الحافظ، رئيس مؤسسة ملتقى الحوار للتنمية وحقوق الإنسان
Are the sources up-to-date and relevant to the story?
حديثة ومناسبة
Is there any false information in the article?
غير محدد
Did the editor present sufficient information about the topic?
قدّم التغطية الكافية للموضوعمنع الدولة للتمويلات الواردة لمنظمات العمل المدني
Is the visual content suitable for the story?
مناسبسعيد عبد الحافظ رئيس مؤسسة ملتقى الحوار للتنمية وحقوق الإنسان
Does the headline express the contents of the article?
يعبر عن المحتوى
Is the headline clear and unbiased?
واضح
Is there any stereotyping in the article?
المحتوى خالي من التعميم
Is there any insult, defamation or slandering for individuals or groups in the article?
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
Is there any hate speech in the article?
المحتوى خال من خطاب كراهية
Is there any discrimination or/and stereotyping against individuals or groups in the article?