فيفي عبده تواصل استفزاز مصر الحزينة على شادية والشهداء: "صباح الشقاوة" (خبر)
November 29, 2017 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
في الوقت الذي ما زالت وسائل التوصل الاجتماعي في الوطن العربي تتذكر فيه الفنانة الراحلة شادية، وتنعيها وتذكر محاسنها وأعمالها الفنية الخالدة أطلت الراقصة فيفي عبده بصورة غير لائقة صباح اليوم الأربعاء على حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
وظهرت فيفي ترتدي بدلة رقص وفي وضع الانحناء وعلقت "صباح الفل والدلع والشقاوة".
الصورة أغضبت متابعي فيفي عبده وهاجموها بشدة وتوالت التعليقات الغاضبة منها التي لم تراعِ الشعور الوطني العام بالحداد على شهداء مذبحة مسجد الروضة ولا وفاة الفنانة الراحلة شادية التي مازال الوطن العربي بأكمله ينعيها.
وجاء ذلك بعد أيام قليلة من واقعة استفزاز فيفي عبده لجماهيرها بعد أن علقت على منشور لغادة عبدالرازق، عبر إنستجرام، بتعليق يتضمن صفحة إباحية.
تعليق المقيم
محرر الخبر نصّب من نفسه قاضيا وحكما على أفعال الغير
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
خلط بين الرأي والمحتوى
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
نسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةمتابعة محرر الخبر لحساب الراقصة فيفي عبده
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أشار المحرر إلى عدم تمكنه من الحصول على المعلومات الكاملة.
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
متحيز
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
المحتوى خالي من التعميم
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
أشار المحرر لوقوع المصدر بـ (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
أشار المحرر إلى انتهاك المصدر لخصوصية الأفرادخصوصية حق النشر على الصفحات الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية