November 25, 2017 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
قالت السلطات الأمريكية، إنه تم التعرف على الشخص وراء مؤامرة للاعتداء وربما قتل الرئيس السابق، باراك اوباما بعد العثور على شعر قطة على طرد بريدى يحتوى على متفجرات متطابق مع قطة تملكها امرأة من ولاية تكساس تبلغ من العمر 46 عاما.
وقالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن الوثائق القانونية التي قدمت في محكمة هيوستن هذا الأسبوع تكشف عن وجود دعوى قضائية ضد جوليا بوف، المتهة بإرسال طرد بريدى مصنوع فى المنزل إلى الرئيس أوباما وحاكم ولاية تكساس، جريج آبوت، في أكتوبر 2016.
ولم ينفجر أي من الجهازين وتم اعتراض الحزمة المخصصة لأوباما من قبل جهاز الخدمة السرية. غير أن أوراق المحكمة تقول إن أبوت قد نجا من "حروق شديدة وربما الموت" لأنه "لم يفتح [الحزمة] كما كان مقصودا".
واتهمت بوف التى يعتقد أنها أرسلت حزمة ثالثة إلى مفوض إدارة الضمان الاجتماعي بست تهم، بما في ذلك إرسال مواد ضارة ونقل متفجرات بقصد القتل والإصابة.
وتتهم أيضا بالغش لحصولها على قسائم طعام تقدر بما يقرب من 5000 دولار وإعلانها الإفلاس بالكذب.
وطبقا لوثائق المحكمة، قام محققو مكتب التحقيقات الفيدرالى بتتبع الحزم التى أوصلتهم إلى بوف من خلال مكوناتها التى تضمنت علبة من سجائر بال مول التى تم شراؤها فى محطة فلاينج جى بالقرب من منزلها فى بروكشاير بولاية تكساس على بعد 30 ميلا غربى هيوستن.
وجاء في لائحة الاتهام "تم العثور على شعر القط تحت العنوان..وشعر القط على حزمة أوباما كان متجانسا مع شعر أحد قطط بوف".
ويقول المحققون إن المدعى عليها "قالت إنها لم تعجب بالرئيس" وكانت "مستاءة من جريج آبوت" لأنها "لم تتلق دعما من زوجها السابق".
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلوماتصحيفة "الجارديان" البريطانية
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدةصحيفة "الجارديان" البريطانية
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أشار المحرر إلى عدم تمكنه من الحصول على المعلومات الكاملة.
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية