مصراوي
50%
نسبة التقييم

حقيقة "لم ينجح أحد" في مدرسة الثانوية بنات بالباجور.. ومصدر بـ"تعليم المنوفية" يرد

حقيقة "لم ينجح أحد" في مدرسة الثانوية بنات بالباجور.. ومصدر بـ"تعليم المنوفية" يرد
سادت حالة من القلق بين طالبات وأولياء الأمور بمدرسة الباجور الثانوية المطورة بنات، في محافظة المنوفية، خلال الساعات الماضية، عقب ظهور نتيجة الصفين الأول والثاني الثانوي، والحديث عن رسوب معظم الطالبات مصحوبًا بشائعات مختلفة حول الأسباب، وتبع ذلك تجمع عدد من أولياء الأمور داخل المدرسة صباح اليوم الأربعاء، للتأكد من إدارة المدرسة.

وأكد مصدر مسؤول بـ"تعليم المنوفية" لـ"مصراوي"، عدم صحة المعلومات المتداولة على فيسبوك، وأن نسب النجاح مرتفعة جدًا، لافتًا أن مادتي الرياضيات واللغة الإنجليزية نسب النجاح بهما 93%، واللغة العربية 100%، وباقي المواد نسبها مرتفعة، موضحًا "السقوط محدود جدًا وبين طلبة التعليم المنزلي والخدمات ولا يمكن أن نقيس عليهم نسب النجاح للمدرسة ككل".

وأضاف أنه تقرر تشكيل لجنة من الموجهين، تحت إشراف محمد صحصاح، مدير الإدارة، لمراجعة درجات الطلاب، نافيًا تأثير أعمال التصحيح على الدرجات المعتمدة، مؤكدًا أن 70% من الامتحانات تخضع لتصحيح إلكتروني (نظام التابلت)، و30% فقط تصحيح ورقي، ولا يستطيع المُصححين التأثير في مجمل النتائج من خلال هذه النسبة.
تعليق المقيم

المحرر استعان بمصدر مجهول لتوضيح حقيقة شائعة رسوب معظم طالبات الصف الأول والثاني الثانوي، في مدرسة الباجور الثانوية بنات، ولم يوضح سبب تجهيل هوية ذلك المصدر، ومدى صلته الوثيقة بالموضوع للتعليق عليه. كما لم يلتزم الدقة في صياغة العنوان. ولم يتم توثيق صورة الخبر.

تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها

كان على المحرر ذكر المصور أو مصدر الصورة سواء كانت وكالة إخبارية أو وسيلة إعلامية.

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات

المحرر استعان بمصدر مجهول لتوضيح حقيقة رسوب معظم طالبات الصف الأول والثاني الثانوي، بمدرسة الباجور الثانوية المطورة بالمنوفية. ولم يوضح سبب تجهيل هوية ذلك المصدر.

تم نقل النص من مصراوي 2022-06-16 08:55:31 تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
مصدر غير مناسب
حقوق الإنسان
جيد
100%
المصداقية
مصدر غير مناسب
60%
الاحترافية
مصادر مجهولة
0%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ سياسة الخصوصية