جامعة دمنهور تحقق مع أستاذ بكلية الآداب بتهمة تداول صور وأحاديث فاضحة - انفراد
October 11, 2017 |
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
قرر الدكتور عبيد صالح رئيس جامعة دمنهور، إحالة واقعة تداول صور وأحاديث فاضحة منسوبة لأستاذ جامعى بكلية الآداب على مواقع التواصل الاجتماعى للتحقيق...
التقييم المفصل
هل يعتمد الخبر على اي مصدر؟ (مقابله مع مسئول أو نسخة من ورق رسمي او تصريح ... إلخ)
نعمتصريح مدير الجامعة
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
فصل التعليق
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلوماتليست جميعها، مجرد تصريح المسئول وبقية عنصر الخبر خلفيات
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدة
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل وازن المحرر بين مختلف وجهات النظر؟
وازن في عرض الآراء
هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
غير محدد
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
واضح
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
المحتوى خالي من التعميم
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعةعلى العكس، الصحفي حافظ على خصوصية بطل الخبر، ولم يذكره ولو بالأحرف الأولى أو يشير إلى منصبه بشكل أدق داخل الجامعة
هل هناك اي اهانه لأي من الأشخاص او محاولة لتصنيفهم؟
لاعلى العكس، الصحفي حافظ على خصوصية بطل الخبر، ولم يذكره ولو بالأحرف الأولى أو يشير إلى منصبه بشكل أدق داخل الجامعة
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
ليس هناك أي انتهاك لخصوصية الأفراد
هل استأذن المحرر صاحب التسجيلات أو الصور الشخصية المعروضة بالمحتوى؟
غير محدد
هل هناك التزام بمبدأ المتهم برئ حتى تثبت إدانته؟
هناك التزام بمبدأ المتهم بريء حتى تثبت إدانته
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من خطاب كراهية
هل يوجد في المحتوى أي تحريض على العنف؟
المحتوى ليس فيه أي تحريض على العنف
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية