قال هاني رسلان، الخبير بالمواد المائية،
إن أثيوبيا تسعى للملء الثاني لسد النهضة، دون التوافق مع مصر والسودان، وهذا إن حدث
فهذا يعني أن السد أصبح يحمي نفسه ومحصن من اي ضربة عسكرية، لان توجيه أي ضربة لسد
النهضة يعني غرق السودان حتى الشمال.
ذكر المحرر مصدر المعلومات وهو الخبير بالموارد المائية هانى رسلان، ولكنه أغفل ذكر أن إثيوبيا بدأت بناء سد النهضة منذ عام 2011، وهو ما تسبب فى خلاف مع مصر والسودان بسبب تأثر حصتهما من مياه نهر النيل.
كان على الموقع ذكر المصور أو مصدر الصورة سواء كانت وكالة إخبارية أو وسيلة إعلامية.