88%
نسبة التقييم
قطع جسمها بالمنشار بسبب الخيانة.. القصة الكاملة لـ مقتل سيدة وإلقاء جثتها في صندوق قمامة
August 12, 2020 |
الصحفي: أحمد بسيوني
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
| التصنيف: حوادث وقضايا
جثة مقطعة داخل صندوق قمامة، قضية شائكة، مثَّلت لغزًا في الشارع السكندرى على مدار اليومين الماضيين، حتى تمكن ضباط مباحث الإسكندرية من حل اللغز، وكشف غموض القضية.
ألقى ضباط البحث الجنائي وضباط مباحث المحافظة القبض على الجاني، فبعد تحريات مُكثفة وتفريغ الكاميرات بالمنطقة، اتضح أن "توك توك" يقوده رجل أربعيني ألقى الجثة، وبتتبع الكاميرات؛ تمكّنوا من التوصّل له، وتبين أنه زوج المجني عليها.
وتبين أن زوج المجني عليه، يقطن في شارع المواسير التابع لقسم المنتزة ثان، وبعد إصدار إذن من النيابة العامة بتفتيش شقته؛ تم القبض عليه وضبط منشار بالشقة، استخدمه في تقطيع الجثة، وتبين وجود دماء متناثرة بالشقة.
وأنكر المتهم في البداية صلته بالموضوع، وبتضييق الخناق عليه اعترف بقتلها بسبب الخيانة وأنها قامت بخيانته وأنه انتقم لشرفه.
وكان اللواء سامي غنيم مدير أمن الإسكندرية قد تلقى بلاغًا من مأمور قسم شرطة سيدي جابر بالعثور على جثة امرأة في العقد الثالث من عمرها مقطعة إلي نصفين ومفصولة الرأس وتم وضعها في برميل داخل صندوق قمامة بمساكن تعاونيات سموحة أمام عمارة رقم 136، وذلك بعد ما تقدّمت إحدى السيدات التي تسكن في العقار المواجه لموقع العثور على الجثة ببلاغ حول هذا الأمر.
وحرر محضر بالواقعة، وجار العرض على النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
تعليق المقيم
المحرر لم يوضح بدقة كيف حصل على المعلومات الواردة في الخبر، ولكنه في الوقت نفسه قدم تغطية جيدة لتفاصيل الحادث، ولكن الموقع لم يوثق صورة الخبر.
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
كان على الموقع ذكر المصور أو مصدر الصورة سواء كانت وكالة إخبارية أو وسيلة إعلامية.
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
المحرر لم يوضح بدقة كيف حصل على المعلومات الواردة في الخبر.
تم نقل النص من
صدى البلد
2020-08-12 05:54:37
تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
صورة بدون مصدر
حقوق الإنسان
جيد
100%
المصداقية
جيد
100%
الاحترافية
صورة بدون مصدر
0%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ
سياسة الخصوصية
