61%
نسبة التقييم
"ساطور ودماء في الشارع".. ذبح طالب طب في قضية ثأر بالمنيا
July 20, 2020 |
الصحفي: محمد النادي
| تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref
| التصنيف: حوادث وقضايا
لم تمر سوى ساعات على مقتل طالب في منطقة عمارات سنية بمدينة سمالوط شمال محافظة المنيا حتى نجح رجال البحث الجنائي في كشف غموض الحادث.
"ساطور ودماء وجثة على الأرض".. هكذا كان المشهد للحادث البشع الذي هزّ أرجاء مركز سمالوط.
أجهزة الأمن، أكدت أن الجثة لشاب يُدعى "إسلام.أ"، طالب في كلية الطب، ويُقيم بإحدى قرى "سمالوط"، وأنه قُتل بسلاح أبيض "ساطور" وجد بجوار جثته.
وكشفت تحريات البحث الجنائي، أنّ سبب الحادث، وجود خصومة ثأرية منذ 5 سنوات، قُتل فيها طالب، وأنه خلال سير "المجني عليه" بالشارع كان يتعقبه شابان آخران، وفور سيره في حديقة تتوسط العمارات، هاجمه الشابان بسلاح أبيض "ساطور"، حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، وفرا هاربين بعد أن تركوا "الساطور" بجوار جثته.
وقال مصدر أمني، إن الدافع وراء القتل هو "الثأر"، خاصة وأن المتهمان هما شقيقان، وأنهما أقدما على قتل طالب الطب "المجني عليه"؛ لاتهامهما له بقتل شقيقهما؛ في حين أنه لم تثبت التحقيقات تورط المجني عليه في واقعة القتل التي جرت قبل 5 سنوات.
وتلقى اللواء محمود خليل، مدير أمن المنيا، إخطارًا من مأمور مركز شرطة سمالوط، وجرى نقل الجثة إلى المستشفى العام بواسطة سيارة الإسعاف، ثم نقله إلى مقابر الأسرة، وتحرر محضر بالواقعة.
تعليق المقيم
المحرر لم يوضح بدقة مصدر المعلومات الواردة في الخبر، كما أنه وصف مرتكبي الجريمة بالمتهمان في حين أنه لم يوضح إذا ما كان قد ألقي القبض عليهما ووجهت النيابة اليهما اتهاما رسميا أم لا، كما لم يوثق الموقع صورة الخبر.
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
كان على الموقع ذكر المصور أو مصدر الصورة سواء كانت وكالة إخبارية أو وسيلة إعلامية.
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
المحرر لم يوضح مصدر المعلومات الواردة في الخبر بدقة كما أنه استعان بمصدر مجهول بدون توضيح السبب.
تم نقل النص من
مصراوي
2020-07-20 04:47:30
تصفح أصل المحتوى
أبرز الأخطاء
ادانة مشتبه به
حقوق الإنسان
ادانة مشتبه به
50%
المصداقية
مصدر غير مناسب
80%
الاحترافية
صورة بدون مصدر
0%
نشرة أخبار ميتر
للاطلاع على تقييمات المواقع الأكثر شعبية وأبرز الأخبار الكاذبة.
نحن نهتم بحماية بياناتك. اقرأ
سياسة الخصوصية
