قال الدكتور زاهى حواس، وزير الآثار الأسبق، إن
حل لغز مومياء المرأة الصارخة فى خبيئة الدير البحري الملكية بالأقصر ، جاء بعد تحليل "DNA"، وصور الأشعة المقطعية، لافتاً
إلى وجود مومياء أخرى لرجل صارخ"، مضيفًا: "توصلنا إلى سبب وفاة المومياء
الصارخة كشف عالمي مصري تم نشره فى مجلة عالمية".
وأضاف حواس، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي وائل الإبراشي، ببرنامج "التاسعة"، عبر القناة الأولى المصرية، مساء الخميس، أنه منذ عام 1981 وهذه المومياء موجودة فى المتحف المصري، وأجري عليها العديد من الأبحاث ولم يتوصل أحد إلى معرفة سبب صراخها، إلا أن الفريق المصري توصل لذلك، مضيفًا: "ممومياء المرأة الصارخة كانت مصابة بتصلب فى الشرايين ما ترتب عليه أزمة قلبية حادة ماتت بسببها".
ولفت حواس، إلى أن مومياء الرجل الصارخ تبين أنه لرجل قتل والده ولذلك لم يتم تحنيطه وتم لفه فى جلد الماعز لأنه سوف يذهب إلى النار، مضيفًا: "جلد المعاز نجس عند المصريين القدماء".
لم ينسب الموقع الصورة لمصدرها، وأغفل المحرر تقديم تفاصيل جوهرية تاريخية حول مومياء المرأة الصارخة فى خبيئة الدير البحري الملكية بالأقصر ، ولكن المحرر ذكر مصدر المعلومات، وأشار إلى مصدر الاقتباس.
أشار المحرر إلى إن المعلومات الواردة فى الخبر جاءت على لسان الدكتور زاهى حواس، وزير الآثار الأسبق، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي وائل الإبراشي، ببرنامج "التاسعة"، عبر القناة الأولى المصرية، مساء الخميس
كان على الموقع ذكر المصور أو مصدر الصورة سواء كانت وكالة إخبارية أو وسيلة إعلامية
ذكر المحرر مصدر المعلومات الواردة فى الخبر وهو الدكتور زاهى حواس، وزير الآثار الأسبق، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي وائل الإبراشي، ببرنامج "التاسعة"، عبر القناة الأولى المصرية، مساء الخميس.