تطور جديد في قضية ذبح موظف لابنته وشاب وجده في غرفتها ثالث أيام عيد الأضحى
August 14, 2019 |
الصحفي: حمدي قاسم | تم التقييم بواسطة: Dina Aboelmaaref | التصنيف: حوادث وقضايا
قرر المستشار محمد عبيد، مدير نيابة مركز دمنهور، حبس موظف ونجليه، 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامهم بذبح الابنة وعشيقها لدى ضبطهما في وضع مخل بمنزلهم، وكذلك حجز الزوجة، والدة المجنى عليها، على ذمة تحريات مباحث مركز دمنهور. وحاول الأب المتهم بقتل ابنته وعشيقها خلال التحقيقات الاعتراف على نفسه وتبرئة نجليه من الاشتراك في الجريمة، وكذا اعترف نجلاه على أنفسهما في محاولة لتبرئة الآخرين.
وتبين من التحقيقات أن المتهمة تقع حجرتها في الطابق الثانى من المنزل، وأنها كانت تستقبل المجنى عليه في حجرتها، وأن الأب سمع أصوات غريبة من حجرة الابنة.
وقرر اللواء محمد شرباش، مدير المباحث الجنائية، تشكيل فريق بحث برئاسة الرائد أحمد الشرقاوى، رئيس مباحث المركز، وتوصلت التحريات إلى أن الموظف المذكور يقيم بمركز دمنهور، وهو من أصل محافظة سوهاج، وقيامه بمساعدة نجليه بذبح ابنته الطالبة بالصف الأول الثانوى الأزهرى، و«أ. م» سائق توك توك يبلغ من العمر 24 سنة، ثم أبلغ الشرطة بالواقعة، وتوصلت تحريات فريق البحث إلى أنه أثناء عودة الأب للمنزل من المقهى المجاور في الساعات الأولى من الفجر، وجد ابنته مع عشيقها في وضع مخل داخل حجرة نومها يمارسان الرذيلة، مما تسبب في ارتكاب الجريمة.
تعليق المقيم
المحرر لم يوضح مصدر المعلومات الواردة في الخبر بوضوح، كما لم يراعي الدقة في صياغة العنوان، هذا بالإضافة إلى عدم توثيق صورة الخبر الرئيسية.
تعليق الصحفي
No Comment
التقييم المفصل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرهاالصورة بدون مصدر محدد
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلوماتالمحرر لم يوضح كيف وصلت إليه المعلومات الورادة في الخبر بالضبط
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
قدّم التغطية الكافية للموضوع
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
العنوان غير موضوعي وغير دقيقالمحرر لم يوضح ما هو التطور الجديد الذي تحدث عنه في العنوان، حيث استعرض بشكل عادي حيثيات التحقيقات بدون توضيح ما هو الأمر الجديد في الذي تحدث عنه
سيتم تحسين تجربتنا على هذا الموقع من خلال السماح بملفات تعريف الارتباط. لمعرفة المزيد برجاء زيارة الصفحة الخاصة ب ملفات تعريف الارتباط أو سياسة الخصوصية